أخبار عاجلة
مصطفى شعبان يكشف كواليس حريق “المعلم”.. وهذا ما قاله عن علاقته بوالديه

مصطفى شعبان يكشف كواليس حريق “المعلم”.. وهذا ما قاله عن علاقته بوالديه

متابعة بتجــرد: حلّ الفنان مصطفى شعبان ضيفاً على برنامج “حبر سري” الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم على قناة القاهرة والناس حيث كشف العديد من أسرار حياته وتحدث عن رأيه في الزواج، وهواياته، وتأثير الشهرة على حياته الخاصة، كاشفاً عن الازمة التي وقع فيها خلال تصوير مسلسله “المعلم” بعد حريق الديكور الرئيسي للعمل وكيف خرجوا من هذه الأزمة.

– تلقيت مكالمة عن نشوب حريق في ديكور الحارة وبعدها دخل على ديكور الشادر ودمرته تماماً ووصلت إلى العمارات المحيطة وطوال الوقت كنا نتحدث عن الديكور.

– الخسائر كلها في الحريق مادية وموضوع الحريق أثر جدًا على التصوير والناس حالتهم أثرت علينا.

– حدثت أزمة ولخبطة وظللنا نتساءل أين سنكمل التصوير عندنا شادر وعندنا حارة وكلها دمرت في الحريق وهناك مشاهد لابد ان يتم تصويرها في هذه المواقع.

– عملنا جلسات عمل مع المؤلف والمنتج والمخرج وعملنا تحايلات في سياق الدراما وغيرنا المواقع والحريق عطلنا وإلى الآن مازلنا نصور ومازال التحقيق حول أسباب الحريق مستمراً.

– أحب أن أعيش حياتي كشخص طبيعي وأكره حياة النجومية، ومقصدي دائماً أني أنزل إلى الشارع أو أي مكان وأتقابل مع الناس.

– ألعب في النادي رماية، ولا يشغلني التسوق ولا أحب الذهاب لمحلات البقالة ولا أتسوق وهذا من قبل الشهرة.

– تشدني بطولات الخيل والرماية في أي مكان في الدنيا وهناك كافيه معين أحب الجلوس فيه وأتقابل مع أصحابي.

– أنا طبيعتي أني هادئ طوال الوقت وأستقبل المصائب بكل هدوء ولا أتوتر حتى لو دخل المخرج أو أحد ويقول لي الحق الكهربا فيها مشكلة، وقتها يكون عندي ثبات انفعالي وأسمع الخبر بهدوء وأفكر في حلول سريعة ومنطقية وملائمة للمشكلة بدون أن أصاب بخضة.

– المشاهد الجريئة من عدمها لها علاقة بالجمهور وهي نسبية هناك جرأة تناسب شهر رمضان وهناك جرأة تناسب السينما.

– لا أحب مفردات بعينها تقال في أي عمل لي برمضان، ولكن من الممكن أن أسمح في أعمال خارج الموسم الرمضاني أن يكون فيها مشاهد جريئة.

– أفضل الزواج من واحدة أكون أحبها حتى لو كانت لا تنجب، ولا أفضل الزواج من واحدة لا أحبها.

– معرفتي بأن شخصاً قريبًا مني سيموت أصعب من معرفتي بميعاد موتي.

– عندما يكون لي صديق لا أستطيع إنقاذه أصعب من أن يكون عليَّ دين مادي غير قادر على أن أسدده، وأنا بابا أصحابي والأب الروحي لهم.

– أفضل أن أقدم دورًا سيئًا جدًا ولا أظل جالساً في المنزل ومن حولي يصرفون عليَّ، فأحاول أن أُخرج حاجة حلوة من الدور السيئ، لأن نفسي عزيزة عليَّ ولا أقبل أن يصرف عليَّ أحد.

– آخر مرة استلفت كانت من والدتي من فترة طويلة وقت أن كنت في بداية محاولتي الالتحاق بالتمثيل فأخذت مبلغًا كبيرًا منها كي أجدد السيارة وأسدد ديني.

إلى الأعلى