يبدو أن نجم الجيل تامر حسني قد تسبب بإصابة مرض البغبغاني لعدد كبير من جيل الموسيقى الجديد حيث أنهم باتوا يتبعون خطواته خطوة خطوة، بعد أن فتح مجال العالمية بتعاوناته مع نجوم عالميين وقام بتعريفهم على ثقافة الموسيقى العربية ببراعته.
لكن هؤولاء المقلدين لا يعلمون أن هذا النجم وصل إلى المكانة المتقدّمة عربياً وعالمياً التي هو فيها اليوم نتيجة كفاح سنوات حتى تمكن من التربع على المركز الأوّل في مصر والعالم العربي ودخول العالمية وذلك كله بمجهوده الخاص وكفاحه على مدى سنوات في مشواره الفني.
اليوم كلمة حقّ تقال، فتامر حسني يستحق منا كل الإحترام وكل من يقلدّونه يستحقون منا ومن الجمهور لقب البغبغان.