جينيفر لوبيز تحت الأضواء بسبب شائعات ارتباطها مجدداً

جينيفر لوبيز تحت الأضواء بسبب شائعات ارتباطها مجدداً

متابعة بتجــرد: بعد أشهر قليلة من انتهاء زواج جينيفر لوبيز وبن أفليك، الذي استمر لعامين بعد قصة حب دامت عقدين، يبدو أن كل منهما بدأ في رسم مسار جديد لحياته. في تطور لافت، رُصدت جينيفر لوبيز برفقة الممثل والكاتب بريت غولدشتاين خلال عرض مسرحية “!Oh, Mary” على مسرح برودواي، ما أثار تكهنات حول طبيعة العلاقة بينهما.

ظهور لافت يثير التساؤلات

الممثلة البالغة من العمر 55 عامًا والنجم بريت غولدشتاين (44 عامًا)، الذي يشاركها بطولة فيلمهما القادم “Office Romance”، شوهدا معًا خلال الأمسية من دون أي مرافقين أو أصدقاء مشتركين. كما ظهرا في صور خلف كواليس العرض مع فريق المسرحية، مما زاد من الشائعات حول احتمالية ارتباطهما.

التكهنات لم تتوقف عند هذا الحد، إذ سبق أن عبّر غولدشتاين عن إعجابه بجينيفر لوبيز، مؤكدًا أنه لطالما أحبها، وهو ما دفعه لاختيارها للمشاركة في فيلمه المقبل، وفقًا لتصريحاته السابقة.

طلاق رسمي بعد أشهر من الانفصال

يأتي هذا الجدل عقب إعلان المحكمة العليا لمقاطعة لوس أنجلوس رسميًا حلّ زواج جينيفر لوبيز وبن أفليك يوم 21 فبراير، حيث تم تسجيل الطلاق قانونيًا بعد نحو 20 أسبوعًا من تقديم لوبيز طلب إنهاء الزواج في أغسطس الماضي. وأشارت النجمة إلى أن 26 أبريل كان تاريخ انفصالهما الفعلي، مستشهدة بـ”اختلافات لا يمكن التوفيق بينها” كسبب للطلاق.

هل تجمع لوبيز وغولدشتاين علاقة عاطفية حقيقية، أم أن ظهورهما سويًا مجرد صداقة في إطار العمل؟ سؤال يبقى مفتوحًا حتى تأكيد رسمي من الطرفين، فيما يترقب الجمهور خطوات النجمين في المرحلة الجديدة من حياتهما.

إلى الأعلى