أخبار عاجلة
امرأة كادت تنهي زواج ديفيد وفيكتوريا بيكهام.. إليكم قصّتها

امرأة كادت تنهي زواج ديفيد وفيكتوريا بيكهام.. إليكم قصّتها

متابعة بتجــرد: أثارت ريبيكا لوس، المرأة التي يُزعم أنّ ديفيد بيكهام خان زوجته معها، بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصاريحها الأخيرة التي تلت صدور الفيلم الوثائقي الخاص بالنجم.

وتقول لوس، التي بدأت علاقتها المزعومة مع بيكهام في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، إنّها شعرت بالأذى والحزن عندما اكتشفت أنّ بيكهام يخونها أيضاً مع عارضة أزياء اسبانية.

وتروي ريبيكا أنّها كانت في إحدى الحفلات في منزل أسطورة كرة القدم رونالدو نازاريو في 22 أيلول (سبتمبر) 2003، وخلال السهرة رأته “مختبئًا في أسفل الحديقة” يتحدث إلى عارضة أزياء إسبانية.

وفي وقت لاحق من الحفلة، اتصلت فيكتوريا بيكهام بها وكانت مستاءة لأنّ ديفيد لا يجيب على هاتفه ما دفع لوس إلى البحث عنه ووجدت حارسيه يقفان أمام باب.

وشرحت لوس أنّها قالت لهما إنّ زوجته على الخط، فدخل أحدهما إلى الغرفة ليقول للاعب كرة القدم السابق.

وتابعت: “عندما خرج، أتى ديفيد معه. كان باستطاعتي رؤية عارضة الأزياء في الخلفية مستلقية على السرير. رأيت أنّها كانت غرفة نوم. كنت غاضبة بشدّة، وأعطيته الهاتف وقلت له، خذ زوجتك”.

وأكّدت ريبيكا أنّ هذه الحادثة كانت مؤلمة جداً بالنسبة إليها لأنّها كانت متعلقة بديفيد وتحت سيطرته.

في المقابل، أعربت لوس عن استيائها بسبب أسلوب بيكهام في معالجة الفضيحة في فيلمه الوثائقي الجديد، حيث قالت لموقع MailOnline: “يجب أن يتحمّل المسؤولية”.

وتابعت: “بالطبع يمكنه أن يقول ما يشاء، وأنا أفهم أنّه يريد الحفاظ على صورته، لكنه يرسم نفسه على أنّه الضحية ويجعلني أبدو وكأنني كاذبة، وكأنني اختلقت هذه القصص. إنّه يشير بشكل غير مباشر إلى أنني الشخص الذي جعل فيكتوريا تعاني”.

للتذكير، لطالما أنكر ديفيد بيكهام مزاعم خيانته لزوجته مع ريبيكا، مساعدتهما الشخصية، منذ أن انتشرت الشائعات حول الموضوع عام 2003.

وعاد بيكهام وأكّد في فيلمه الوثائقي Beckham الذي يُبث على منصّة “نتفليكس” أنّ تلك الفترة كانت من أصعب الفترات التي مرّت بها علاقته  بزوجته مصممة الأزياء البريطانية، فيكتوريا بيكهام.

إلى الأعلى