جينيفر لوبيز تتحدّث لأوّل مرّة عن علاقة طفليها مع بن أفليك وأطفاله

متابعة بتجــرد: لأوّل مرّة منذ زواجها قبل نحو 7 أشهر، تحدثت المغنية والممثلة الأميركية جينيفر لوبيز، عن الطريقة التي استقبل بها طفلاها انتقالهما للعيش في منزل زوجها النجم بن أفليك مع أطفاله.

وخلال لقاءٍ خاص في برنامج “Today”، أطلت به من أجل ترويج فيلمها الجديد “زواج قسري”، كشفت النجمة العالمية ما كانت عليه الحال مع توأمها البالغين من العمر 14 عاماً: “ماكس، وإيمي”، عندما انتقلا للعيش مع أطفال أفليك الثلاثة: “فيوليت 17 عاماً، وسيرافينا 14 عاماً، وصموئيل 10 أعوام”.

وعن تلك اللحظة، قالت لوبيز: “انتقل الأطفال للعيش معاً، لقد كان نوعاً من التحول العاطفي حقاً بالنسبة لهم ولي، لكنه في الوقت نفسه كان بمثابة تحقيق كل أحلامي”، مشيرةً إلى أن عام 2022، أي العام الذي تزوجت فيه بن أفليك، كان أفضل عام لها، منذ عام ولادة طفليها، واصفةً إياها بالسنة الاستثنائية جداً.

كما تحدثت عن ألبومها القادم “This Is Me Now”، وعلاقته بألبوم “This Is Me”، الذي صدر عام 2002، وذلك بعد خطوبتها الأولى من أفليك، مشيرةً إلى أن الألبومين بمثابة تعبير عن الرحلة التي عاشتها هي وبن معاً.

وعقدت نجمة “Marry Me” قرانها على أفليك في يوليو 2022 في لاس فيغاس، قبل أن تتزوجه في حفلٍ فخم لمدة ثلاثة أيام في ملكية أفليك في جورجيا أمام الأصدقاء والعائلة، في شهر أغسطس من العام نفسه.

وفي مقابلةٍ أجرتها في شهر نوفمبر الماضي، أكدت المغنية البالغة من العمر 53 عاماً، أن أفليك (50 عاماً)، أرسل لها بريداً إلكترونياً بعد انفصاله عن النجمة آنا دي أرماس، لإعلامها بأنه لايزال معجباً بها، رغم سنوات الانفصال الطويلة.

وتابعت بالقول: “يعرف الناس أن أفليك كان شخصاً مميزاً جداً جداً في حياتي، وعندما أعدنا الاتصال، كانت تلك المشاعر بالنسبة لي لاتزال حقيقية للغاية”.

وقبل نحو أسبوعين، نشرت جينيفر صوراً جديدةً من حفل زفافها، حيث كانت ترتدي فيها فستاناً أبيض من “رالف لورين”، فيما كان يرتدي أفليك بدلة توكسيدو بيضاء، وعلقت عليها بأن عام 2022 كان أفضل عام في حياتها.