أخبار عاجلة
محمد عبده يتحدّث عن غضبه من ابنه.. هذا ما فعله دون علمه!

محمد عبده يتحدّث عن غضبه من ابنه.. هذا ما فعله دون علمه!

متابعة بتجــرد: كشف الفنان السعودي، محمد عبده، عن أن غناء ابنه عبدالرحمن، في أحد البرامج الرمضانية شكل مفاجأة أغضبته منه، وحزن لهذا التصرف.

وأضاف محمد عبده، في تصريحات للإعلامية، سارة الدندراوي، قائلاً: “لم يخبرني وفاجأني، عبدالرحمن مدخره للمستقبل لأهله وعمله مش فنان، هو يتذوق الفن ويعزف حلو على البيانو، بس مطرب لا، أبدًا، المهنة لا/ أنا حر”.

وأكمل: “زعلت منه.. وسامحته بعد اعتذاره، وإنه ما يسويها تاني”.

وأوضح الفنان السعودي عن عدم رغبته في احتراف نجله الفن، مؤكداً أنه لا يريد له أن يكون هذا العمل هو مستقبله، لكنه يخطط له شيئاً آخر.

وحول سبب رفضه لعمل نجله في الفن، رد محمد عبده، قائلاً: “هو لم يخبرني وفاجأني، وعبدالرحمن أنا مدخره لمستقبل أهله وعمله، لا كفنان أو مطرب”.

وعبر محمد عبده عن سعادته بعودة الفنان عبدالمجيد عبدالله، لتقديم الحفلات، والتي كان أولها بصحبته، وقال إن الجمهور كان يشتاق إليه، وكذلك لزملائه.

ورد الفنان السعودي على اتهامه بالهجوم على عبدالمجيد عبدالله، ونفى ذلك، وقال إنه مازحه فقط على المسرح بسبب تخوف عبدالمجيد من مرضه في الأذن، خاصة أنه عانى نفس الأمر بسبب ارتداء سماعات الرأس، لكن الأمر يحتاج شجاعة للتغلب على تلك الحالة، لأن مجرد التفكير فيها يزيد أعراضها.

كما عاد الفنان محمد عبده، مجددًا، وجدد اعتذاره عن تصريحاته سابقة له عن أبوبكر سالم، وطلال مداح.

وعن سبب اعتذاره، قال إن الناس زعلت من هذه التصريحات، مضيفًا أنه حاول خلال البرنامج أن يكون موائمًا لطبيعة البرنامج وفكرته.

وكان الفنان محمد عبده قد قال، في لقاء تلفزيوني له، إن الفنانين الراحلين أبوبكر سالم وطلال مداح لم يتركا إرثاً من الأغاني والأعمال الوطنية، وإن ما تركوه إرث للأعمال العاطفية فقط.

وأخيراً، كشف الفنان محمد عبده عن تفاصيل حفله الغنائي، المقررة إقامته على مسرح أوبرا باريس، بتاريخ 22 يوليو المقبل.

وقال محمد عبده، خلال اللقاء: “أنا أول عربي يقف على خشبة هذا المسرح، وقد نفدت التذاكر، ووافقوا على إقامة حفل إضافي في ليلة أخرى بسبب كمية الحجوزات، وهذه سابقة لم تحدث من قبل”.

وأضاف: “متعهد الحفل اعتقد أن الجمهور سيكون من العرب الموجودين هناك، لكن الإقبال على الحفل شمل الجمهور من السعودية والخليج”.

إلى الأعلى