أخبار عاجلة
تايلور سويفت.. مشوار طويل مع العمل الخيري

تايلور سويفت.. مشوار طويل مع العمل الخيري

متابعة بتجــرد: قامت المغنية الأميركية تايلور سويفت، بالكثير من الأعمال الخيرية الداعمة للمحتاجين والمنكوبين، وشاركت في دعم جهود إغاثة “كوفيد – 19″، من خلال أدائها في حفل الليدي غاغا الذي ذهبت عائداته إلى منظمة الصحة العالمية، والمساهمة التي قدمتها إلى جمعية حركة «حياة السود مهمة» وتهدف إلى معالجة عنف الشرطة والتمييز ضد أصحاب البشرة الداكنة.

وذكر موقع The Things أنها وقفت مع قضية المرأة، وقدّمت صوتها لنبذ التحيّز، ومنحت التبرعات للشبكة الوطنية للاغتصاب وسوء المعاملة، وشجّعت النساء على الانخراط في العمل السياسي. وأسهمت في مبادرة “الأمل من أجل هايتي”، والتي تبنتها مجموعة من الفنانين بعد زلزال عام 2010، وخصّصت عائدات أغنية Breathless لجهود الإغاثة هناك.

كما منحت 100 ألف دولار لمضاعفة جهود الإغاثة بعد فيضانات “أيوا” عام 2008، وقدّمت تبرعات لدعم التعليم، منها 75 ألف دولار عام 2010 لتجديد مدرسة هندرسونفيل الثانوية، و4 ملايين دولار لبناء مركز تعليمي في «ناشفيل» عام 2012.

وعندما عانت ولاية تينيسي الأميركية من فيضانات كارثية عام 2010، تبرّعت بمبلغ 500 ألف دولار، كما اهتمّت بتحقيق رغبات المرضى الميؤوس من شفائهم، حيث اتصلت بمريضة لوكيميا بالغة من العمر 8 سنوات وحقّقت لها رغبتها الأخيرة بلقائها. وكثيراً ما كانت سويفت تتبرّع بأغراضها للمزادات الخيرية، ومنها الجيتار الذي منحته لمنظمة إنسانية.

إلى الأعلى