متابعة بتجــــــــــرد: بعد انتشار أخبار عن تقدم أحمد فلوكس لخطوبة إحدى الفتيات ورفضها له وذلك من خلال منشور مطول منسوب إليه من حسابه الخاص على “فيسبوك”، نشر فلوكس، منشوراً آخر على “فيسبوك”، يرد من خلاله على حالة الجدل المثارة حول فضحه فتاة طلب الزواج منها، ومقاضاة شقيقته، مؤكداً أن حسابه تعرض للسرقة وأنه لم يكتب هذه المنشورات رغم أنها على حسابه بالفعل إلا أنه تم اختراقه وجار البحث عن فاعل الواقعة.
وكتب فلوكس في منشوره الجديد: “بسم الله الرحمن الرحيم. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) .. صدق الله العظيم
أولاً بشكر كل من بعتلي وقالي على موضوع الأكونت بتاعي إنو اتهاك.. والحقيقة هو بقالوا أكتر من ١٠ أيام كل شويه بيتهاك وبرجعه ويتهاك وينزل صور ليا وحاجات شخصية وكلام ليس لي أي علاقه بيه وكان فيه مشكلة وعلشان كده غيرنا الصورة من كام يوم وطلعت لايف كتير وعملت أكونت تاني تحسبا لو حصل حاجة”.
وأضاف: “ثانياً.. أحب أوضح بعض النقاط المهمة بالنسبة لموضوع حبس شقيقتي.
١. أنا لم أقاضي أختي ولكن عند سرقة صفحتي من أكثر من ١٠ شهور تم عمل محضر بذلك، لأن الصفحة موثقة، فكان لابد عمل المحضر لإخلاء مسئوليتي عن أي موضوع يتم نشره عليها، ولم يكن ضد أختي.. ثانياً لم يتم تبليغي بمجريات التحريات.. وعرفت زيي زيكم من الصحافة”.
وتابع: “٢. أختي لم تقم أكيد بهذا الفعل كما كتبت الصحافة، ولكن أحد العاملين بشركتها هو من فعل وكنت أتمنى من الصحافة أن تبرز هذا عن إني حبست أختي، لكن كالعادة المانشيت والترافك والعبث الفكري واللاأخلاقي واللامهني هو من يرسم طريق شكل الأخبار الإعلامية كالعادة، دون مراعاة لحرم البيوت والأهل والسمعة والأولاد وووووووو كتير بقي.. يعني أصلاً بقي عكس دينا وعاداتنا وتقاليدنا اللي مش فاهم هنفضل كده لغاية إمتى في العبث ده”.
٣. اللي في الصورة مش أختي المعنية بالموضوع، دي أختي التانية الصغيرة يعني بالبلدي كتابتكم قذرة وعدم مهنيتكم حتى في إنكم تبحثوا عن صورة تنزلوها صحيحة يا فشششلة.
4. حسبي الله ونعم الوكيل فيكم.. ده بالنسبة لموضوع حبس شقيقتي”.
وتابع فلوكس قائلاً: “موضوع بوستات إمبارح.. ليس لي أي علاقة بيه وجاري البحث عن فاعل هذا، واللي هاك الأكونت بتاعي أكثر من مرة وهيتم التوصل ليه ومحاسبته إن شاء الله، وطبعاً ولا دي أخلاقي ولا دي تصرفاتي ولا كلامي، وأعتقد إن أغلب من يعرفني عارف كويس أنا إيه، وفي مثال حي لذلك سواء بعلاقتي بأم ابني وزوجتي الأولى أو علاقتي بزوجتي السابقة.. والأهم إن الحقيقة ولا روحت أخطب لسه ولا عملت حاجة وادعولي بقي علشان الوحدة وحشة”.
وأكمل: “طبعا الكلام مس ناس أعرفهم لا يستحقون هذا أبداً ومس عائلتهم وده شيء لا يرضيني حتي ولو ده مش كلامي ولا أنا اللي نزلتوا، ولكن اعتذار واجب مني ليهم ولعائلتهم.. لا أعلم هل أنا مستهدف دايماً بتشويه سمعتي في شكل وتناول الأخبار عني والكلام عني من ساعة ما ابتديت أمثل حتى وقتنا هذا أم أن هذا هو ضريبة مهنتي وحياتي اللي اخترتها، ولا ده إيه ولكن ربنا كبير.. أتمنى تكون رسالتي وصلت وبشكر تاني كل اللي حذرني إن الأكونتات بتاعتي اتهاكت سواء الفيس بوك او الانستجرام، لانه فعلا أنقذني، وبشكر اللي ساعدني إني أقفله إمبارح، وبشكر اللي رجعلي كل الأكونت وأمنهولي.. شكراً ليكم وآسف للإطالة ويومكم كله خير إن شاء الله.. صباحكم فل.. آه حاجة أخيرة مهمة.. تحياتي وحبي لهيفاء وهبي”.