متابعة بتجـــــــــرد: أعلن الطبيب المعالج للفنان خالد النبوي مغادرته مستشفى قصر العيني الفرنساوي، حيث كان يتلقى العلاج.
وأكد الطبيب المعالج للنبوي أن خروجه جاء بسبب استقرار حالته الصحية وأنه سيحتاج إلى إجراء عملية لتركيب دعامة ثانية لكن ليس في الوقت الحاضر لأن حالة قلبه شبه مستقرة، وإذا استمر على هذا الوضع فقد لا يحتاج لإجراء العملية الثانية.
وكان النبوي قد أجرى عملية تركيب دعامة دوائية ناجحة في الشريان التاجي الخلفي قبل يومين، وطلب منه الطبيب البقاء في منزله ليرتاح، ولا يجهد نفسه في أي أعمال فترة حتى تستقر حالته الصحية تماماً.
وكان الفنان خالد النبوي قد تعرض لأزمة قلبية نقل على إثرها لمستشفى قصر العيني الفرنساوي وأجرى عملية قسطرة، على إثر إحساسه بعدم قدرته على التنفس أثناء تواجده في صالة الألعاب الرياضية، وبمجرد دخوله المستشفى رفض الأطباء مغادرته لخطورة الحالة وقرروا إجراء جراحة عاجلة.
وطلبت زوجته منى المغربي من الجمهور الدعاء له عبر صفحتها الشخصية على “فيسبوك”.