Bitajarod – Online Magazine Bitajarod – Online Magazine
متابعة بتجــــــــــــــــرد: حلّ الفنان المصري محمد هنيدي ضيفاً على برنامج “صاحبة السعادة” مع الإعلامية إسعاد يونس في حلقة إنتظرها جمهوره في مصر عبر فضائية CBC الشهيرة.
وتحدث محمد هنيدي خلال الحلقة عن نجاحاته ومشواره الفني الطويل، وأبرز المواقف التي كان يتعرض لها أثناء تصوير أعماله المختلفة.
وعبر صفحات موقعنا نستعرض لكم أبرز التصريحات التي خرج بها محمد هنيدي في الحلقة:
– كشف محمد هنيدي أن فيلم “جاءنا البيان التالي” الذي عُرض سنة 2001 حقق إيرادات عالية في السينما المصرية وصلت إلى ما يفوق الـ20 مليون جنيه في وقت كانت فيه قيمة تذكرة السينما 10 جنيهات فقط.
– أشار هنيدي إلى أن فكرة تقديم الجزء الثاني من فيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية” جاءت بعد سؤال طرحه عليه أحد متابعيه على موقع التواصل الإجتماعي “تويتر”، وأكّد أنه طلب 100 ألف إعادة نشر لتغريدته للموافقة على الطلب وذلك طبعاً على سبيل المزاح لكن رد الفعل كان جميلًا وعنيفًا وتجاوزت التغريدة الرقم المطلوب.
– وعن “فول الصين العظيم” روى هنيدي تفاصيل أصعب مشهد قام بتصويره في الفيلم، وهو مشهد الانفجار، الذي يطير فيه، وقال: “روحنا الصين أسبوع بس والباقي صورناه في تايلاند، وشريف عرفة لم يكشف لي عن اليوم الذي سنقوم فيه بتصوير هذا المشهد، ويومها شرح لي قبل التصوير مباشرة أن الونش هيرفعني على ارتفاع 25 متر في نفس الوقت الذي يحدث فيه الانفجار خلفي”.
وأشار هنيدي إلى أنه أراد أن يسير بمفرده قبل تصوير المشهد، وتعرض لموقف أرعبه وقتها، فأثناء سيره ليلًا وجد صوت يأتي من خلفه، ويقول “السلام عليكم”، ولأنه لم يقابل في تايلاند أي عربي شعر بأن هذا الرجل ليس إنساناً ودب الرعب في قلبه، لكنه اكتشف أن التصوير يتم بالقرب من قرية كل سكانها يدينون بالإسلام.
– كشف محمد هنيدي عن تعرضه لموقف محرج، فبعد أن قام بالغناء في أكثر من فيلم، إتصل به عمدة وطلب منه الغناء في فرح، وحاول هنيدي إقناعه بأنه ممثل وليس مطرباً، وأنه يغني فقط في الأفلام، لكن العمدة لم يقتنع واعتقد أنه يتكبر عليه.
– صرح هنيدي بأن فيلم “صاحب صاحبه”، الذي شاركه في بطولته الفنان أشرف عبدالباقي، كان يناقش معاني هامة كالصداقة والتضحية، لكن توقيت عرضه تزامن مع توجه المجتمع في اتجاه آخر، فتعثر بعد أربعة أيام من عرضه.
نفيد بالذكر أن إطلالة محمد هنيدي ضمن برنامج “صحابة السعادة” حصدت أصداءً متباينة في صفوف الجمهور والمشاهدين الذين إختلفت آراؤهم حول تصريحاته عبر صفحات ومواقع التواصل الإجتماعي.
