متابعة بتجــــــــــــــــرد: نفت الممثلة الأمريكية الشهيرة جينفر جارنر كل ما ذكرته مجلة “بيبول” العالمية حول حملها وتناقله الجمهور بشكل واسع عبر مواقع التواصل الإجتماعي وصفحات الإنترنت.
وعبّرت جينفر جارنر عن إستياءها الشديد من ما نشره تقرير المجلة مشيرةً إلى أنها تشارك ولم تسمح بنشر ما تم نشره وأكدت أن الصورة التي تم إستخدامها على الغلاف لم يتم إلتقاطها لها من أجل المجلة.
وأضافت جارنر في ردّها على تم نشرها من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك وقالت: “لم أعتد أن أتلقى اتصالات هاتفية من أحباء لي يعتقدون أنني نسيت إخبارهم بأني حامل… في توأم لكن هذه الأمور سخيفة لدرجة أن من السهل تجاهلها”.
وتجدر الإشارة إلى أن جينفر جارنر إنفصلت عن بين أفليك في عام 2015 بعد زواج دام عشر سنوات وكان انفصالهما حديث هوليوود خاصة أن أفليك ما زال يعيش في أملاك الأسرة.