عادت منى أبو حمزة وعاد معها الحديث للبلد ولكن – خاص بتجـــرد

عادت منى أبو حمزة وعاد معها الحديث للبلد ولكن – خاص بتجـــرد

إنطلق الموسم السابع من برنامج “حديث البلد” الذي حقّق وعلى مدار السنوات نجاحات كبيرة عبر شاشة الـ م تي في اللبنانية، الإنطلاقة لم تكن هذه المرّة عاديّة فبعد حملة إعلانية ضخمة طيلة الأسابيع الماضية عادت نجمة الشاشة الصغيرة المطلقة وسيّدة الحوارات منى أبو حمزة إلى مملكتها متوّجة بإبتسامتها التي تعشقها الشاشات.

منى أبو حمزة وكعادتها ومع كل إطلالة لها تثبت أن بريق نجوميتها لا يخفت لا بل يسطع أكثر وأكثر، هي التي بأسلوبها راقية، بحضورها راقية، بأناقتها راقية، بحديثها راقية وحتى بإبتسامتها راقية، لكن وبعودتها هذه المرّة تغلّبت على الإشتياق وأحرقت الفراغ الذي سيطر على الشاشة الصغيرة بغيابها فكانت العودة مدوّية.

عودة مدويّة إتّسمت بالتّجدّد على المستويات كافة، من الإستوديو الذي تزيّن بديكور جديد ومميّز يليق بنجاح البرنامج، حضور ضيف الحلقات نعيم حلاوة، والفقرات الحديثة إلى جانب التعليقات على تصاريح الضيوف التي عرضت على الشاشة بأسلوب مميّز ما أعطى “حديث البلد” المزيد من الحركة والحيويّة.

أمام ضخامة العودة ونجاح الحلقة الأولى من الصعب والوقوف عند أي ثغرة صغيرة لكن وبمحبّة كبيرة نتوجّه بملاحظة بسيطة لأسرة برنامج حديث البلد حيث أنه لا بدّ من إعادة النظر بالتعليقات التي تظهر على الشاشة والتي خرجت في بعض الأحيان عن الأسلوب الطريف وتطرّقت لمواصيع قد تستفزّ المشاهد.

إلى الأعلى