أسباب انفصال جنيفر لوبيز عن خطيبها تُكشف.. و”آمال الأخير بالعودة” عالية

متابعة بتجــــــــــرد: أعلنت جينيفر لوبيز (51 عاماً) انفصالها عن خطيبها أليكس رودريغيز (45 عاماً) رسمياً بعد محاولتهما إنقاذ علاقتهما خلال الشهر الماضي.
وحصل موقع “إي نيوز” الأميركي على بيان الحبيبين السابقين يوم الخميس 15 نيسان (أبريل)، والذي جاء فيه: “لقد أدركنا أننا أفضل كأصدقاء ونتطلع إلى البقاء كذلك. وسنواصل العمل معاً ودعم بعضنا في أعمالنا ومشاريعنا المشتركة”.
وأضافا: “نتمنى الأفضل لبعضنا ولأطفالنا. واحتراماً لهم، فإن التعليق الآخر الوحيد الذي يجب أن نقوله هو شكراً لكل من الرسائل الطيبة والدعم”.
وانتشرت إشاعات خلال الشهر الماضي مفادها أن لوبيز ورودريغيز انفصلا بعد أشهر من المشاكل وفقدان الثقة في بعضهما بعضاً. في ذلك الوقت، أوضح الثنائي أن العلاقة لم تنتهِ نهائياً. ووضّحا في بيان: “نحن نعمل على حلّ بعض المشاكل”. حتى أن لاعب البيسبول السابق سافر إلى جمهورية الدومينيكان حيث تصوّر النجمة فيلمها الجديد في محاولة لإنجاح العلاقة.
لكن لم تنجح علاقتهما في النهاية وانفصلا قبل بضعة أيام قليلة وهي “تشعر بالراحة” بحسب ما قال مقرب من الزوجين حصرياً للموقع.
وأوضح مصدر ثانٍ مقرب من المغنية أن أليكس كان يعلم أنهما سينفصلان في وقتٍ قريب لأن لوبيز “لم تكن سعيدةً منذ فترة”.
وتابع المصدر: “لن يحدث أي تطوّر إيجابي في العلاقة عندما تفقد النجمة ثقتها بشريكها. هي راضية عن قرارها لأنها تعلم أن رودريغيز سيظل في حياتها لكن بطريقة مختلفة”.
كما أكّد المصدر أنّ مشاكلهما لم تكن بسبب إشاعات الخيانة التي انتشرت في الماضي.
على الرغم من أنّ العلاقة انتهت بنظر لوبيز، يبدو أن أليكس لا يزال يأمل في إنجاح العلاقة.
وكشف مصدر ثالث مقرب من النجمة: “أن أليكس يحترم رغباتها الآن لكن آماله بالعودة إلى بعضهما كبيرة وهو يفعل أي شيء في وسعه لإسعادها”.
بدأت علاقة أليكس وجينيفر في عام 2017 وأعلنا خطوبتهما في عام 2019 بخاتم مذهل تقدّر قيمته بمليون دولار.
View this post on Instagram
View this post on Instagram
View this post on Instagram