بين الصين، مومباي، إندونيسيا وبنغلادش تامر حسني يسجل هدفاً عالمياً جديداً

خــاص بتجـــــــــــــــــــــــــــــــرد: لم يعرف نجاحه يوماً حدوداً أو هويّة، فأعماله ومنذ البدايات تخطت دائماً المتوقع والمتعارف عنه وحجزت له مكانة خاصة جداً على الساحة الفنية العربية ومكّنته من إختراق حواجز العالمية والوصول باللغة العربية إلى كافّة الدّول.

ما حققه على مدار السنوات لم يكن سهلاً، فـ تامر حسني حامل الجنسية المصرية، إبن مصر والعالم العربي الحائزة على جائزة أشمل فنان في العالم غرّد بلغته الأمّ بفضاء العالمية ووصل إلى أذن الغرب بالموسيقى التي قدّمها فأنطقهم الأحرف العربية التي لا يفقهونها.

مع طرح عمله المصوّر الجديد لأغنية “عمري إبتدا” التي تصدّرت بنفس العنوان ألبومه الجديد، وإلى جانب الإنتشار المهول الذي حققه العمل عربياً ونسب المشاهدة القياسية التي حصدها، يسجلّ تامر حسني اليوم به خطوة عالمية جديدة كشفتها مواقع الإنترنت وصفحات التواصل الإجتماعي.

فبمجرد البحث عن إسم تامر حسني عبر خدمة البحث الخاصة بموقع التغريدات القصيرة الشهير تويتر تندرج تغريدات لنشطاء وأفراد أجانب نشروا عبر حساباتهم الخاصة فيديو العمل منهم من أوروغواي، الصين، قبرص، إسبانيا، روسيا، مومباي، إندونيسيا وحتى بنغلادش.

بتجــــــــــــــــــرد، مرّة جديدة يثبت تامر حسني خروجه من سرب كل المنافسات ويؤكد إنتشاره العالمي بمفاهيمه كافّة، فيصل لجمهور الغرب بأعماله العربية مسدّداً أهدافاً نادرة تضاف للعالم العربي كونياً.