أخبار عاجلة
النكبة67 حرقة وعزيمة بكلمات محمد عساف

النكبة67 حرقة وعزيمة بكلمات محمد عساف

إستعاد النجم الفلسطيني محمد عساف ذكرى النكبة الـ67 والمأساة الإنسانية المتعلقة بتشريد عدد كبير من الشعب الفلسطيني خارج دياره تهجيرهم وهدم معظم معالم مجتمعهم السياسية والاقتصادية والحضارية عام 1948 وهي السنة التي طرد فيها الشعب الفلسطيني من بيته وأرضه وخسر وطنه لصالح، إقامة الدولة اليهودية- إسرائيل.

محمد عساف أعاد إحياء ذكرى هذه القضية والنكبة التي تشمل بأحداثها احتلال معظم أراضي فلسطين من قبل الحركة الصهيونية، وطرد ما يربو على 750 ألف فلسطيني وتحويلهم إلى لاجئين، كما تشمل عشرات المجازر والفظائع وأعمال النهب ضد الفلسطينيين، وهدم أكثر من 500 قرية وتدمير المدن الفلسطينية الرئيسية وتحويلها إلى مدن يهودية وطرد معظم القبائل البدوية التي كانت تعيش في النقب ومحاولة تدمير الهوية الفلسطينية ومحو الأسماء الجغرافية العربية وتبديلها بأسماء عبرية وتدمير طبيعة البلاد العربية الأصلية من خلال محاولة خلق مشهد طبيعي أوروبي.

وبكلمات مؤثرة جداً جمعت حرقته على بلاده وعزيمة على إستعادة أرض وطنه أكّد سفير الأمم المتحدة محبوب العرب محمد عساف أن النكبة ليست عيداً أو إحتفالية وترجم قساوته بعدم بمعرفته “القسطينة” قريته في الرملة التي سيطرت عليها الحركة الصهيونية مؤكداً أن العودة تبقى هدفاً لا يموت فكتب: نكبتنا ليست عيدا أو احتفالية،النكبة ان لا اعرف القسطينة قريتي في الرملة.و تبقى العودة هدفا لا يموت.

CFCGptsW8AAEv8g

إلى الأعلى