مصدر ملكي.. كيت ميدلتون قد لا تعود إلى مهامها بعد علاج السرطان

مصدر ملكي.. كيت ميدلتون قد لا تعود إلى مهامها بعد علاج السرطان

متابعة بتجــرد: أفادت تقارير إعلامية أميركية بأن كيت ميدلتون قد لا تعود أبداً إلى ممارسة دورها الملكي السابق بعد علاجها من السرطان، وأن المهمّات ستكون مختلفة بعض الشيء داخل العائلة المالكة البريطانية.

وقال مصدر ملكي مطلع على بواطن الأمور لمجلة Us Weekly أمس الثلثاء إن أميرة ويلز، التي كانت في المقدّمة مع زوجها الأمير ويليام في الارتباطات الملكية، “قد لا تعود أبداً إلى الدور الذي رآها الناس فيه من قبل”.

وأضاف المصدر أنها حالياً “تعيد تقييم ما ستتمكّن من تحمّله عندما تعود” بعد خضوعها للعلاج الكيميائي الوقائي من السرطان.

علاوةً على ذلك، أشار الخبير المَلكي ريتشارد فيتز ويليامز إلى أنه عندما تتمكن ميدلتون من العودة إلى القيام بواجباتها الملكية “سيكون ذلك بناءً على نصيحة طبّية، وستكون متوازنة بعناية شديدة”.

وجاء تقرير Us Weekly بعد انتشار أخبار تحدثت عن عدم ظهور ميدلتون علناً كعضو مَلكي عامل حتى نهاية عام 2024.

واحتجبت ميدلتون (42 عاماً) عن الأضواء، وانسحبت من أداء مسؤولياتها الملكية في كانون الثاني (يناير) الماضي بعد خضوعها لجراحة في البطن. وفي 22 آذار (مارس) كشفت أنها تخضع للعلاج الكيميائي الوقائي بعد تشخيص إصابتها بالسرطان، في خبر شكّل صدمة للبريطانيين.

إلى الأعلى