Bitajarod – Online Magazine Bitajarod – Online Magazine
متابعة بتجــرد: أكد الفنان المصري أحمد العوضي، أن زوجته السابقة النجمة ياسمين عبد العزيز، كانت وستظل الحب الحقيقي والوحيد في حياته، وأشار إلى أنه لن يعيش لحظات حب صادقة كما تلك التي عاشها مع ياسمين عبد العزيز، وقال إن هذا رأيه الآن وغداً ولن يتراجع عنه أبداً.
وتحدث أحمد العوضي عن طليقته النجمة ياسمين عبد العزيز، خلال حواره في برنامج “ع المسرح” قائلاً: “أصدق حب في حياتي كان حبي لـ ياسمين عبد العزيز وهي الحب الحقيقي والوحيد في حياتي، لأني عشت معاها أيام ومواقف ومراحل، وهفضل أقول كده على طول لأني مش هعيش اللي عشته مع ياسمين تاني، أنا بقول كلام ممكن يتاخد عليا بعد كده ولكن دي الحقيقة”.
وأكد العوضي، أن حب الرجل للمرأة ليس ضعفاً، قائلًا: “مين قال إن حب الراجل للست ضعف؟ أنت ممكن تبقى ضعيف قدام اللي بتحبها من حبك ليها، أنا ممكن أحسسها بحبي ليها برجولة”.
وتابع: “أنا مش رومانسي بطبعي، وبحب الرومانسية تبقى ناشفة ومش بحب الرومانسية اللي فيها تلزيق بتضايقني، وأنا بني آدم ليا كسري وضعفي، بس مابحبش أبين إني موجوع لحد أو متضايق وبلبس قناع القوي حتى لو فيا حتة موجوعة”.
وقال أحمد العوضي: “الطموح عنوان حياتي طفولتي وتربيتي وعلاقتي بأسرتي وأصدقائي كانوا مخزون عندى قدرت أكبر بيه وانعكس عليا في مشواري الفني، والطموح هو عنوان حياتي طفولتي وتربيتي وعلاقتي بأسرتي وأصدقائي كانوا مخزون عندي قدرت أكبر بيه وانعكس عليا في مشواري الفني”.
وكانت الفنانة ياسمين عبد العزيز قد أعلنت عن انفصالها عن أحمد العوضي في منشور عبر صفحتها الرسمية على “إنستغرام”، جاء كالتالي: “تم الطلاق الرسمي بيني وبين أحمد.. وبيننا كل الاحترام والتقدير”.
يذكر أن علاقة ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي تصدرت الترند مع الساعات الأولى من العام الجاري، بعد تداول توقعات خبيرة أبراج قالت فيها أن العام الجاري 2024، سيشهد انفصال الثنائي، بطريقة مفاجئة، وقالت ياسمين عبد العزيز.. “يا ساتر يا رب”، بينما علق العوضي على التوقعات مستعينا بالقول المأثور: “كذب المنجمون ولو صدقوا”.
وكان أحمد العوضي أعلن عن انفصاله فنياً عن الفنانة ياسمين عبد العزيز، بعد آخر تعاون بينهما في مسلسل “ضرب نار”، الذي عُرض في موسم دراما رمضان الماضي، وشارك حينها في بطولة العمل كل من ماجد المصري، هدى الأتربي، أحمد بدير وآخرون.. والعمل تأليف ناصر عبد الرحمن، وإخراج مصطفى فكري.
