أخبار عاجلة
عمرو يوسف يكشف حقيقة خلافه مع آسر ياسين

عمرو يوسف يكشف حقيقة خلافه مع آسر ياسين

متابعة بتجــرد: خلال استضافته في برنامج “معكم” الذي تقدّمه الإعلامية منى الشاذلي على شاشة قناة cbc، كشف الفنان عمرو يوسف عن حقيقة خلافه مع الفنان آسر ياسين على ترتيب الأسماء في تتر مسلسل “الكتيبة 101″، الذي لعبا بطولته ونافسا به في موسم دراما رمضان 2023.

وقال عمرو: “كان من المفروض أن أعمل مع آسر ياسين قبل مسلسل الكتيبة 101 ولكن للنصيب كلمة أخرى، وعندما عملت معه شعرت براحة وبساطة، وكأننا عملنا مع بعض من قبل في أربعة أعمال”.

وأوضح أن تتر المسلسل لم يكن مكتوباً عليه أي اسم لفنان من المشاركين في العمل، وذلك ليس لخلافه مع آسر ياسين؛ بل لأن المسلسل يشارك فيه العديد من النجوم، بينهم الفنانون: خالد الصاوي وفتحي عبد الوهاب ومحمد رجب ومحمود عبد المغني وكريم فهمي ووفاء عامر، مضيفاً: “الأهم هو أن الجميع يشارك بنية أن يكون العمل جيداً”.

وتحدث عمرو يوسف عن كواليس المسلسل قائلاً: “كان يصاحبنا أيضاً في كواليس المسلسل مواطنون من سيناء بخلاف الضباط الحقيقيين الذين شاركوا في الوقائع التي حدثت، وعندما دخلوا الى المكان الذي تم بناؤه ليشابه الأماكن في سيناء قالوا بأنهم شعروا وكأنهم حقاً في سيناء”.

ووجّه يوسف رسالة شكر الى مهندس الديكور أحمد عبد العاطي الذي بنى الديكور بشكل مطابق للواقع، كما شكر شركة الإنتاج التي لم تبخل بشيء على تصميم الديكورات التي أضفت الصدقية على العمل.

كما أشار إلى أنه كان يتواجد معهم في الكواليس مصحّحون للهجة السينوية، قائلاً: “كان الضباط يحكون لي أنه لولا تدخل ودعم أهالي سيناء، لما كنا اليوم في أفضل حال”.

وأوضح عمرو يوسف: “مسلسل الكتيبة 101 ليس مجرد عمل مختلف ولكنه ينافس عملاً ناجحاً مثل مسلسل “الاختيار” الذي كان له تأثير قوي جداً، كما أن المخرج بيتر ميمي صعّب المهمة على المخرج محمد سلامة لكنه مخرج قوي وذكي ومتمكن من أدواته، وكان هناك مشقة وصعوبة في الكتابة بالنسبة الى إياد صالح لأنه يؤرخ لأحداث حقيقية ويقوم بتضفيرها في إطار دراما مشوق ممزوج بعوامل جذابة وإنسانية تجعل المشاهد مستمتعاً”.

وأضاف: “الحلقتان 16 و17 من أصعب الحلقات في التصوير، وكان معانا ضباط حقيقيين وضباط كانوا في الوقائع الحقيقية، وحكولي فجأة البلد اتقلبت… هناك مشهد مع آسر ياسين نصطاد فيه التكفيريين لمصادرة أسلحة خطيرة، وصورنا بتلك الأسلحة التي تمت مصادرتها وكان حجمها ضخم وبالطبع كانت خالية من الذخيرة، وإياد صالح كتبها حلو أوي”.

إلى الأعلى