أخبار عاجلة
متابعة خاصة: حقيقة موت سيرين عبد النور بدأت تكشف، عابد فهد يفقد صوابه وماجد المصري مكسور

متابعة خاصة: حقيقة موت سيرين عبد النور بدأت تكشف، عابد فهد يفقد صوابه وماجد المصري مكسور

نستكمل معكم مجريات الحلقة السابعة عشر من مسلسل “لعبة الموت” من بطولة النجمة اللبنانية سيرين عبد النور، النجم السوري عابد فهد، والنجم المصري ماجد المصري بالاشتراك مع نخبة من أهم الممثلين ومنهم نيكولا معوض، ندى ابو فرحات، فرح بييسو، بتريسيا نمور، يوسف حداد، ميس حمدان، باسل الزارو، وغيرهم…

المستجدات التي حدث في الجلقة السابقة شكلت تطورات عديدة في هذه الحلقة اولها الكشف عن سيارة سرحان التي أدت إلى الكشف عن خيط من حقيقة هروب نايا، وثانياً المعلومات التي صرحت بها نهى لكريم والتي واكدتها نايا.

 cyrine2

نبدأ بإتصال كريم بنهى، للإستفسار منها عن المعلومات التي أتت بها عن نايا، وبدبلوماسية وصل إلى مصادر معلومات نهى بطريقة غير مباشرة، فشكرها على ما قامت به وأخبرته أنها قامت بالاتصال بأحد الرجال في لبنان لمعرفة المعلومات عن نايا من خلال الكلية التي كانت فيها، فأرسل لها بريد يحمل كل المعلومات. في الوقت عينه ودّعت نايا والدتها لتذهب الى مكان مجهول، لأن نهى كشفت خيط من الحقيقة، فإستبدلت رقمها برقم ثاني، لتتصل بفادي وتخبره بما حصل وطلبت منه أن يبقي رقمها الجديد سراً بينهما، وقامت بعدها ببيع مجوهراتها لتستطيع إستئجار شقة.

كريم لم يستسلم لحقيقة نايا، فطلب من آنجي الاتصال بها ليذهب إليها، إلا أنها وجدت موبايلها مقفل. فاتصلت بهشام لتأخذ رقم فادي لتستطيع الوصول إلى نايا، فطمأنها هذا الأخير عن حالها.

من جهة اخرى، اتى شاب الى مكتب عاصم ليضع له ظرف، فقرأه واثار إنزعاجه، وفي طريق العودة الى منزله، كان بانتظاره منال وجبران على مائدة الغذاء، فكانت فرصة لجبران بأن يطلب يد منال منه، فوافق على ذلك. في الوقت ذاته تلقى اتصالاً من المباحث فأخبروه ان سيارة زوجته نايا استلمتها الشرطة بعد ان كانت مسروقة، فظن عاصم في البداية أنهم على خطأ. وذهب بعدها هو وجبران إلى المخفر ليتأكد من المعلومات، حيث عرف ان هذه السيارة هي سيارة سرحان فإتجه إلى منزله ليتأكد من هذا الخبر، حيث اخبره هذا الاخير ان نايا اشترت السيارة منه وطلبت ان يبقى ذلك سرّاً بينهما.

cyrine3

وفي تشاوره مع النقيب علم عاصم أن فادي هو الذي كان يقود السيارة، فعاد الى منزله غاضباً من تصرف نايا مخبراً جبران ومنال بالذي حصل وهو فاقد أعصابه، حيث ذكر اسم فادي، فكانت صدمة جبران من ناحية علاقة الصداقة التي كانت تجمعه بفادي فاجرى اتصالاً به، فوجد موبايله مقفل.

تفكير عاصم في هذه القضية سيوصله الى الجنون، حيث هرع الى غرفته ليتأكد من افلام الكاميرا المسجلة، فوجد ان نايا إستبدلت التسجيل الحقيقي بتسجيل آخر لتوهمه أنها كانت تآزل البيت، ما أثار غضب عاصم أكثر فأكثر.

وبعد رفضه المثول أمام الشرطة، إتصل فادي بنايا ليخبرها بما يحصل في بيروت وأن أمر العربة كشف، وعاصم بدأ يمسك بطرف خيط الحقيقة، فطلبت منه الذهاب الى المخفر والاعتراف بجزء من الحقيقة وان يذكر لهم ان نايا هي قريبته، وانه استعار منها السيارة. لا شك ان هذا الاتصال شكل قلق كبير لنايا، التي بدأت تقفد السيطرة.

ما الذي سيحدث في الحلقة القادمة؟ ما التطورات التي ستلاحق نايا الى مصر بعد أن بدأ عاصم بكشف طرف الحقيقة؟

تابعونا…

إلى الأعلى