أخبار خاصة

أزمة بين صناع فيلم “سعاد” تهدد بسحبه من الأوسكار

متابعة بتجــرد: أعلنت لجنة اختيار الفيلم المصرى المرشح للأوسكار منذ أيام قليلة، اختيار فيلم “سعاد” ليمثل مصر في المسابقة، ولكن هذا الأمر أصبح تحقيقه صعباً لأن العمل يمر بأزمة رقابية قد تمنع عرضه.

وكشف المؤلف محمود عزت في منشور عبر “فايسبوك” عن أزمة الفيلم الرقابية التي تهدد مشاركته في الأوسكار، بأن الفيلم لن يُعرض هذا الشهر في السينمات المصرية، برغم طرح إعلان عن قرب ذلك في سينما زاوية، ولكن تم رفعه، وتساءل كثيرون عن الأسباب فكان التوضيح ضرورياً… “الحقيقة هي أن الفيلم لم يُحدد موعد عرضه في مصر لأنه حتى الآن لم يصدر تصريح الرقابة، وهذا ليست له علاقة بمحتوى الفيلم أو مضمونه، إنما لأن مارك لطفي المنتج المشارك قام بتسجيل السيناريو باسمه كمؤلف في الرقابة”.

وأضاف: “سابقة لم أسمع عنها لا في سينما تجارية ولا مستقلة ولا صامتة! مارك يقول إنه فعل ذلك من باب تسيير الأمور وتسهيلها، جاء من الإسكندرية حتى يسجل السيناريو باسمه كمؤلف هنا في الرقابة التي بجانبي في وسط البلد وذهبت لها قبل ذلك لتسجيل أعمال أخرى، تسهيلاً عليّ، وكانت نتيجته الوضع الحالي”.

وأردف: “الفيلم نفسه مهدد بعدم العرض في مصر قريباً، ولا أحد يعرف متى يعرض بعد أكثر من سنة من اختياره في مهرجان كان، هذا اكتشفته منذ شهور على خلفية طلب المنتج الأساسي للفيلم مراجعة الميزانية لوجود شبهة اختلاس كارثية بالنسبة لفيلم مستقل، كارثية حرفياً، ولن أفتح التفاصيل الآن، سيأتي وقتها بعد ذلك بإذن الله حتى لا يتحول البوست إلى غير غرضه أو يُفهم أنه محاولة للتشهير بشخص أو جهة”.

أعلنت لجنة اختيار الفيلم المصرى المرشح للأوسكار منذ أيام قليلة، اختيار فيلم “سعاد” ليمثل مصر في المسابقة، ولكن هذا الأمر أصبح تحقيقه صعباً لأن العمل يمر بأزمة رقابية قد تمنع عرضه.

وكشف المؤلف محمود عزت في منشور عبر “فايسبوك” عن أزمة الفيلم الرقابية التي تهدد مشاركته في الأوسكار، بأن الفيلم لن يُعرض هذا الشهر في السينمات المصرية، برغم طرح إعلان عن قرب ذلك في سينما زاوية، ولكن تم رفعه، وتساءل كثيرون عن الأسباب فكان التوضيح ضرورياً… “الحقيقة هي أن الفيلم لم يُحدد موعد عرضه في مصر لأنه حتى الآن لم يصدر تصريح الرقابة، وهذا ليست له علاقة بمحتوى الفيلم أو مضمونه، إنما لأن مارك لطفي المنتج المشارك قام بتسجيل السيناريو باسمه كمؤلف في الرقابة”.
وأضاف: “سابقة لم أسمع عنها لا في سينما تجارية ولا مستقلة ولا صامتة! مارك يقول إنه فعل ذلك من باب تسيير الأمور وتسهيلها، جاء من الإسكندرية حتى يسجل السيناريو باسمه كمؤلف هنا في الرقابة التي بجانبي في وسط البلد وذهبت لها قبل ذلك لتسجيل أعمال أخرى، تسهيلاً عليّ، وكانت نتيجته الوضع الحالي”.

وأردف: “الفيلم نفسه مهدد بعدم العرض في مصر قريباً، ولا أحد يعرف متى يعرض بعد أكثر من سنة من اختياره في مهرجان كان، هذا اكتشفته منذ شهور على خلفية طلب المنتج الأساسي للفيلم مراجعة الميزانية لوجود شبهة اختلاس كارثية بالنسبة لفيلم مستقل، كارثية حرفياً، ولن أفتح التفاصيل الآن، سيأتي وقتها بعد ذلك بإذن الله حتى لا يتحول البوست إلى غير غرضه أو يُفهم أنه محاولة للتشهير بشخص أو جهة”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى