في متابعة للحلقة الثانية عشر من مسلسل “لعبة الموت” من بطولة صاحبة الاداء المميز والمتألق سيرين عبد النور، الى جانب مجموعة من النجوم العرب المخضرمين الرائعين مثل ماجد المصري، عابد فهد، يوسف حداد، ندى ابو فرحات، ميس حمدان، مروة عبد المنعم، باسل الزارو، وعصام بريدي وغيرهم … بعد أن عرض جبران على منال مساعدة عاصم من خلال جعله يقع في الحب من جديد، لتتحسن حالته وينسى نايا، زار جبران صديقته “شهرزاد” التي تجسد دورها الممثلة اللبنانية ندى ابو فرحات، وإتفق معها أن تخرج عاصم من المحنة التي يمر بها، وهذا ما حصل فعلاً وببراعتها أوقعت شهد بعاصم.
في عودت إلى نايا وكريم وبعد عودتهما إلى الفندق، حدث بينهما تبادل رسائل هاتفية غرامية فأصرت نايا عليه بإعطائها فرصة وعدم التسرع، لتجده على باب غرفتها يدعوها لنزهة وقت على الشاطئ، إلا ان نايا إنزعجت أثناء حديثما قرب البحر من تصرفاته التي إعتبرتها مختلفة عن طريقته الرومانسية عبر الهاتف عندما، فطلبت منه البقاء وحدها على، فعاد الى غرفته، وتلقّى اتصالاً من نهى لتسأله عن مكان وجوده بعد ان ذهبت الى منزله وتأكدت انه خارج القاهرة، في حجة انها تريد التكلم معه، في الوقت عينه عادت نايا، لتعتذر منه على تصرفها، فأغلق الهاتف في وجه نهى، ما أثار انزعاجها.
من ناحية أخرى وبعد العشاء مع الوفد الالماني، ثملت نايا، فعاد بها كريم الى غرفتها، وهي تهدي وتتحدث دون وعي، حيث تكون متأثرة بحلم يتهمها عاصم فيه بالخيانة، فيوقظها ويطمئن على حالها.
عنصر المفاجئة في هذه الحلقة إكتمل مع استيقاظ عاصم في اليوم التالي حيث كان يريد الاجتماع بشهد فزارها مع جبران في منزلها، والجدير بالذكر ان علاقة جبران بمنال تزداد تطوراً.
فما التطورات التي ستلحق بعلاقة بشهد وعاصم، هل ستنجح بإيقاعه في غرامها ؟ وماذا سيحدث من تغيرات بين نايا وكريم بسبب غيرة نهى؟
تابعونا…