أخبار عاجلة
زوجتا علي یوسف تحولان “انستغرام” إلى ساحة حرب إعلامية!

زوجتا علي یوسف تحولان “انستغرام” إلى ساحة حرب إعلامية!

متابعة بتجــــــــرد: بعد الجدل الذي أثارته الفنانة الكويتية هند البلوشي مجدداً، حول علاقتها بالفنان العراقي علي یوسف عندما أعلنت منذ أيام عن إصابته بفیروس كورونا المستجد، خرجت زهراء البصري زوجة علي یوسف، لترد على البلوشي بطريقتها الخاصة.

وبين الجدل الدائر منذ فترة حول حقيقة زواج البلوشي من علي یوسف، إذ تؤكد الأولى فيما ينفي الأخير الأمر، وجهت زهراء البصري رسالة غير مباشرة إلى البلوشي، من خلال منشور على خاصية (ستوري) على حسابها بموقع (انستغرام)، تقول فيها: «هلو حبايبي شلونكم الكل يسأل الحمد لله احنا تمام اني وعلي وملك والعائلة بخير صرنا أحسن».

وأضافت: «الحمد لله أنا وعلي فينا نسبة جداً قليلة، وبعد كام يوم نعيد التحليل بإذن الله. أشكركم على الدعاء إلنا. أكو أشياء حبيتو استفسار عنها إن شاء الله بأقرب وقت تتكشف، حالياً تعرفون عندي حالة وفاة».

وتابعت زهراء البصري: «انتظروا قريبا.. تنكشف الحقائق ويبين الكذاب المنافق المريض».

بدورها، ردت الفنانة هند البلوشي على ما نشرته زوجة علي يوسف، بمقطع فيديو عبر ستوري في (انستغرام)، قالت فيه: «اتقي شر الحليم إذا غضب.. إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا.. واللي تمرد رح ينطج على راسه.. لا أحد يدوس لي على طرف.. هذا آخر إنذار للكل».

وتجدد الجدل حول علاقة ھند البلوشي وعلي يوسف، بعدما أعلنت عن إصابة یوسف بكورونا من خلال نشرها صورة رومانسیة تجمعھا بالفنان العراقي، وكتبت على الصورة: «اللھم یا من شفیت أیوب وكشفت ضر یعقوب اشفي زوجي علي وامسح عنه كل ألم.. اللھم انت اعلم بحالته لا شفاء الا شفائك ولا دواء إلا دوائك.. اللھم إنك تراه وأنا لا أراه، رب وإن عجز الأطباء فأنت المقتدر، وان وقفت حیلتي فانت العظیم الشافي علیك توكلنا. اللھم اشفي زوجي حبیبي من كورونا اللعینة یارب یا كریم».

وكانت البلوشي قد صرحت مؤخراً بأنها تزوجت من علي یوسف بعد بدایة تعارف كانت في الكویت، من خلال دعوته للظھور في برنامج كانت تقدمه في شھر رمضان الماضي، وانجذبا لبعضھما، وبدأت العلاقة بینھما منذ تلك الحلقة وظلا يتواصلان عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واتخذا قرارا بالزواج، واتفقا على عدم الإشهار إلا في الوقت المناسب، وفق تصريحاتها التي أشارت فيها إلى أنهما عقدا قرانھما في أغسطس من العام الماضي في تركیا.

إلى الأعلى