هالة صدقي: زوجي شهّر بسمعتي ولن أتهاون بحقي معه

هالة صدقي: زوجي شهّر بسمعتي ولن أتهاون بحقي معه

متابعة بتجـــــــــــرد: 5 سنوات، هي المدة التي تحاملت فيها الفنانة هالة صدقي، على نفسها من الإهانة والظلم، كما قالت لـ”سيدتي”، وحاولت بشتى الطرق إخفاء أخبار خلافاتها مع زوجها سامح سامي، عن الإعلام، تقديراً واحتراماً لمشاعر ولديها، لكن زوجها يبدو أنه كان له رأي آخر، بعدما فجر في مقطع فيديو “قنبلة موقوتة” أثار من خلالها جدلاً واسعاً داخل الوسط الفني وخارجه، بتصريحاته المثيرة، حيثُ طالب زوجته بتحليل الـ DNA لإثبات نسب ولديه.
تصدر اسم الفنانة هالة صدقي، عناوين الأخبار، بتصريحات زوجها المثيرة للجدل، والتي أصبحت حديث الساعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
التقت “سيدتي” بالفنانة هالة صدقي، للوقوف معها على تفاصيل خلافاتها مع زوجها، والخطوات المقبلة التي سوف تتخذها ضده، وتطرقنا في حديثنا معها عن آخر أعمالها الفنية مسلسل “ليه لأ” الذي نالت عليه ردود أفعال إيجابية. وإلى نص الحوار.

أثارت قضية خلافاتك مع زوجك سامح سامي الموجودة داخل أروقة المحاكم المصرية جدلاً كبيراً. متى بدأت؟
بدأت الخلافات منذ خمس سنوات أي عام 2016، عندما قرر أن يغادر إلى أميركا، والتخلي عني وعن ولديه، وتحملت 5 سنوات إهانات وشتيمة على “فيسبوك”، وحرصت على إبعاد خلافاتي معه عن وسائل الإعلام احتراماً لمشاعر ولديّ، وذات مرة، فوجئت بمقطع مصور لأحد الأشخاص يدعي أنه محام، يتهمني فيه بالاستيلاء على أموال زوجي بموجب توكيل ودون أي سند قانوني مثلما زعم، وهذا عار تماماً عن الصحة، وحذرت من تداول أي معلومات مغلوطة أو مضللة سواء عن طريق أخبار صحفية أو مقاطع مصورة، بشأن خلافي مع زوجي، وبعد أيام فوجئت بمقطع فيديو له يطالبني فيه بتحليل الـDNA، وهذه المرة لن ألتزم الصمت، ولن أتهاون في حقي.

وما الخطوات المقبلة التي سوف تتخذينها ضد زوجك ومحاميه؟
باختصار، “أنا مش هتنازل عن أخذ حقي من الأخ سامح”، ولا من أحد الصحفيين الذي تعمد نشر أخبار مغلوطة بشأن خلافاتي مع زوجي دون احترام مهنيته، ولا المحامي.

إلى الأعلى