حرصت الديفا سميرة سعيد على الإدلاء بصوتها في الاستفتاء على دستور 2013، كمواطنة مصرية تعيش في مصر وتحمل جنسيتها منذ سنوات طويلة، وهذا رغم أن جنسيّتها الأساسية مغربية.
وأكّدت على أن إهتمامها بالذهاب للإستفتاء على الدستور كان بدافع وطني وأخلاقي في المقام الأول، نحو البلد التي تقيم فيها ويعنيها إستقرارها وتقدمها نحو الأفضل.