أخبار عاجلة
براد بيت يعرف “عراقية” على أطفاله وأنجلينا جولي تغضب

براد بيت يعرف “عراقية” على أطفاله وأنجلينا جولي تغضب

متابعة بتجــــــــــرد: أشارت العديد من التقارير إلى أنّ الممثل الأمريكي براد بيت، قد قدم حبيبته الممثلة الأمريكية والعراقية الأصل علياء شوكت، لأطفاله منذ فترة، وهذا ما أدى إلى انزعاج طليقته أنجلينا جولي بشكل كبير.

وتحدث بعض المصادر المقربة من الثنائي، أنّ “أنجلينا غاضبة جدًّا من براد، خصوصًا بعد أن التقت شوكت بأطفالها منذ أشهر، وقامت بقضاء المزيد من الوقت معهم منذ ذلك الحين”.

وتابع المصدر: “إنهم جميعًا يحبون عليا ، بخاصة شيلوه ، التي كانت مهتمة بمدى جاذبيتها” ، ويشترك الاثنان في الفكاهة نفسها، كما أنّ زهرة تحب أسلوب عليا.

وقامت مجلة “كوسمو بوليتان” بنشر تقرير قالت فيه إنّ “النجم الأمريكي براد بيت 55 عامًا، لم يدخل في أيّ علاقة عاطفية منذ انفصاله عن النجمة الأمريكية أنجلينا جولي 44 عامًا، في عام 2016 ولكن على ما يبدو، بعد أن أعلنت جولي أنها مستعدة للمواعدة مرة أخرى، قرر براد المضي قدمًا في هذا الأمر”.

وآخر ظهور لهما كان في نهاية هذا الأسبوع في معرض Wilding Cranالفني بمدينة لوس أنجلوس، حيث نشرت خبيرة استراتيجية في الاتحاد الأوروبي تُدعى ميرال ميليكا دوران، صورًا عدة من هذا الحدث على انستقرام، وشوهد براد وعليا معًا، وكتبت دوران أنها أجرت محادثة ممتعة مع براد بيت، ووصفته بأنه شخص إيجابي ولكنها لم تذكر أيّ تفاصيل عن علاقته بـ عليا.

وفي وقت سابق ظهر براد مع عليا أثناء ذهابهما لتناول العشاء بعد مشاهدة عرض كوميدي معًا، وكان هناك صور عدة توثق خروجهما، ولكن تم حذفها مؤخرًا من دون توضيح الأسباب.

ومن خلال جولة على حساب “تويتر” الخاص بـ علياء شوكت، يلاحظ اهتمامها في الفترة الأخيرة وتضامنها ع ما يحصل في العراق، وتحرص على إعادة نشر كل ما تقوم نشره منظمة “هيومن رايتس ووتش” المدافعة عن حقوق الانسان.

وقبل بضعة أيام ، قال براد بيت لـ “نيويروك تايمز”، إنه “غير متورط في أيّ علاقة عاطفية مع شوكت”. وتابع، “لا أعرف عدد النساء اللائي قلن إنني كنت أتعرّف إليهن في العامين أو الثلاثة أعوام الماضية ، ولم يكن أيٌّ من هذا صحيحًا”.

والجدير بذكره أنه إلى الأن هناك أمور مازالت عالقة بين براد وأنجلينا، من أجل تسوية أمور الطلاق، وتتهم أنجلينا براد دائمًا بأنه هو الذي قلب حياتها وحياه أطفالها رأسًا على عقب، وأنه إلى الآن يتحكم في مصيرها هي وأطفالها من حيث مكان المعيشة، وأنها لا تستطيع العيش في مكان آخر بسبب إصراره على وجودهم في لوس انجلوس وليس في أيّ مكان آخر.

إلى الأعلى