متابعة بتجـــــــــــــــــرد: كشف الفنان ناصر القصبي عن الهجمات التي تعرض لها مسلسل “العاصوف” والتي وصفها بأنها لم تكن بريئة، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع “تويتر”.
وكتب ناصر القصبي: “بعد أن هدأت العاصفة والصراخ والعويل والنحيب الذي صاحب المزايدين والمستشرفين أثناء عرض العاصوف واعتراضاتهم المتشنجة وكنت آثرت عدم التعليق حتى نهاية العمل وانتهى بدخول منتخبنا للمونديال ولم يكن الشارع ولا المزاج السعودي يسمح بالحديث فاذا حضر المنتخب بطل كل شي بعده”.
وتابع: “أولاً وقبل كل شئ، شكراً من القلب لكل متابعين العاصوف وكل الحب لكلمات الإطراء والثناء التي أحتوتنا على مدار الشهر الفضيل ومازالت، نحن لا نقول اننا نقدم عملاً عظيماً لكننا نجتهد ونخطئ واضعين بعين الاعتبار الإرتقاء بالدراما المحلية”.
وأضاف القصبي: “الهجمة التي صاحبت العاصوف لم تكن بريئة (معروف من يقف وراءها) مايهمنا هجمه الاستشراف والمزايده والمبالغه في التحفظ على الطرح لقيط هنا أو خيانة هناك ونسوا العمل كله، نقول بهدوء الدراما لاتعترف بالسائد ولا تقبل أن تخضعها لشروطك ومقاييسك، الدراما باختصار عمل للمتعه تقبله أو ترفضه”.
واختمم ناصر القصبي: “لم يخلد عمل تلفزيوني على مدى ٥٠ عامًا مثلما خُلد درب الزلق وشريحه من الجمهور الكويتي وقفت في وجه أهم عمل خليجي بواقع انه شوه المجتمع الكويتي واساء للكويت و الصحافه ايضاً ساهمت معهم في أن صورة الأباء والأجداد أهتزت، واليوم هل هناك من يقول مثل هذا الهراء عن درب الزلق”.
الجدير ذكره أن ناشطون إلكترونيون اعتبروا أن ناصر القصبي يحاول بمسلسل “العاصوف” الإساءة إلى المرأة السعودية وإظهارها كما لو أنها امراة بلا حياء، وأنها تتبع شهواتها وتخرج في الشارع دون حشمة.
١-
بعد أن هدأت العاصفه
والصراخ والعويل والنحيب الذي صاحب المزايدين والمستشرفين اثناء عرض العاصوف واعتراضاتهم المتشنجه وكنت آثرت عدم التعليق حتى نهاية العمل وانتهى بدخول منتخبنا للمونديال ولم يكن الشارع ولا المزاج السعودي يسمح بالحديث فاذا حضر المنتخب بطل كل شي بعده.
…يتبع— ناصر القصبي (@algassabinasser) June 22, 2018
٢-
أولاً و قبل كل شيئ
شكراً من القلب لكل متابعين العاصوف وكل الحب لكلمات الإطراء والثناء التي أحتوتنا على مدار الشهر الفضيل ومازالت .
نحن لا نقول اننا نقدم عملاً عظيماً لكننا نجتهد و نخطئ واضعين بعين الاعتبار الإرتقاء بالدراما المحليه— ناصر القصبي (@algassabinasser) June 22, 2018
٣-
الهجمه التي صاحبت العاصوف لم تكن بريئه (معروف من يقف وراءها) مايهمنا هجمه الإستشراف والمزايده والمبالغه في التحفظ على الطرح لقيط هنا أو خيانه هناك ونسوا العمل كله
نقول(بهدوء) الدراما لاتعترف بالسائد ولا تقبل ان تخضعها لشروطك ومقاييسك
الدراما باختصار عمل للمتعه تقبله أو ترفضه— ناصر القصبي (@algassabinasser) June 22, 2018
٤-
لم يخلد عمل تلفزيوني على مدى ٥٠ سنه مثلما خُلد درب الزلق
وشريحه من الجمهور الكويتي وقفت في وجه أهم عمل خليجي بواقع انه شوه المجتمع الكويتي واساء للكويت و الصحافه ايضاً ساهمت معهم في أن صورة الأباء والأجداد أهتزت .
واليوم هل هناك من يقول مثل هذا الهراء عن درب الزلق .— ناصر القصبي (@algassabinasser) June 22, 2018