أخبار عاجلة
متابعة: عابد فهد يحاول قتل سيرين عبد النور وماجد المصري يطلب منها الزواج سريعاً

متابعة: عابد فهد يحاول قتل سيرين عبد النور وماجد المصري يطلب منها الزواج سريعاً

نتابع معكم مجريات الحلقة السابعة والعشرين من مسلسل “لعبة الموت”  بطولة النجمة المتألقة سيرين عبد النور، عابد فهد وماجد المصري، بالإشتراك مع  مجموعة  كبيرة من أهم الممثلين العرب ومنهم ميس حمدان، فرح بسيسو، مروة عبد المنعم، نيكولا معوض، باسل الزارو، يوسف حداد وغيرهم.

أحداث الحلقة السابقة كانت مفصلية ضمن مجريات الحلقات المقبلة، فعاصم ظهر على نايا وكشف لها أخيراً أنه  لم يمت، رغم محاولاته بالإيحاء لكريم أنها مريضة وأفكارها مشتّتة، فنجح حيث أن كريم طلب من نايا زيارة طبيب نفساني ليساعدتها على تخطي أزمتها، لكن نايا أصرت على موقفها ورفضت ذلك جملةً وتفصيلاً كونها متأكدة من سلامتها ولأنها على ثقة بأنها رأت عاصم وأنه لا يزال على قيد الحياة وهو وراء كل التصرفات الغريبة التي تشهدها.

إلاّ أن ذلك لم يمنع كريم من زيارة الطبيبة النفسانية بنفسه ودون علم نايا ليستشيرها حول أزمتها انها عاشت حياة زوجية معنفة وهربت عن طريق البحر والاخبار عن انها متوفية بسبب عدم قدرتها على ممارسة السباحة. وإعتقادها أن عاصم لا يزال على قيد الحياة حيث تراه وتعتقد أنه يغير ويرتب الأغراض حيث تسكن،حيث اخبرته ان نايا اختارت الانتحار ليس لتوهم الاخرين، بل لانها هي تريد الانتحار، ونها منفصمة،فهي محتاجة للعلاج لتصدم كريم،  فسألته الدكتورة ان كان فعلاً  يريد الزواج منها. في طريق العودة الى مكتبه، اتصلت نايا بكريم فلم يرد عليها، لتخبره ان نايا حاولت الاتصال به كثيراً. فغادر الشركة ليذهب الى منزل نايا.

أما المفاجأة الأكبر فهي منال، التي سافرت الى مصر لتسكن بجوار نايا حيث يصبح بإمكانها مراقبتها والإنتقام منها لإعتقادها انها السبب وراء مقتل شقيقها. بعدما اتصلت نايا بوالدتها لتخبرها أنها سوف تنقلها هي وخالتها الى منزلها في القاهرة، خرجت من المنزل لتسمع منال ردة الباب، فاسرعت لتراقبها، في عودة نايا الى منزلها تفاجأت بوجود مرطبان المربى الذي صنعته بيدها في المطبخ والتي وضعته منال. في اللحظة التي دخل فيها كريم منزلها، فيسألها عن المربى لتخبره انها هي التي صنعتهم بيدها وجلبتهم معها من بيروت. فبعد حديثهما سوياً عن حبهما، طلب منها اصطحاب والدتها وخالتها الان ليتزوجا ويعيشا تحت سقف واحد.

هذا وإجتمع  طارق بعاصم للتشاور في امور العمل، فكان طارق هو أداة عاصم للاستفسار عن الشركة وسريتها ومشاريع كريم بالذات. فوعده بأن سيؤمن كل ما يطلبه، ليغريه بالمال سلفاً قبل البدء بالعمل. فبدأ هذا الاخير بسحب كل المعلومات المطلوبة منه من شركة كريم، في الوقت الذي كان كريم خارج الشركة.واتصل بنهى ليخبرها ان كل المعلومات اصبحت في ملفه الخاص، الا انه في اللحظة عينها كشف كريم ان نهى عي على اتصال هاتفي. فصعد طارق الى مكتب كريم ليخبره انه يريد الاستقالة من الشركة، هذا ولم يعارض كريم فكرته متمني له كل خير.

 

من جهة اخرى، نهى نفذت ما طلب منها عاصم القيام به، بحجة أنه يساعدها على ترك شركة كريم بعد تركه لها ودخوله بعلاقة مع نايا إلاّ أن هدف الرئيسي واضح للجمهور، حيث أنه يستغلها للوصول إلى المعلومات التي يحتاجها ولتكون هي الكابوس الذي يزرعه في حياة نايا ويمنعها من الطمأنينة والعيش بسلام، فبدأت هذه الاخيرة تحذر هشام من انجي وتتقربه منه، إنطقاماً من آنجي. فأتت الى مكتبها لتسألها عن هشام بحجة ان توصل معه غرض الى صديقتها فوصول هشام ورحب بطلبها فأخذت رقم هاتفه واعتطه عطر رجالي. أما نايا فاعتطه المال الذي تريد ان تيوصله الى فادي، حيث غادر الشركة وكانت نهى تراقبه واصرت ان توصله الى المطار بحجة انها ترد له خدمته. فبدأت نهى بمخططها واخبرت هشام ان العطر هو هدية له بمناسبة الخطوبة، وانها معجبة فيه وهي بحاجة الى صديق مثله، فرد كلامها وأخبرها أنه يحب آنجي ومقتنع بعلاقته بها، حيث عارضته في نقطة الاقتناع بها وانه يجب ان يكون عاشق لها ليتزوجها.

 فاتصل فادي بنايا لتخبره انها ستصطحب اهلها غداً من الاسكندرية الى منزلها، في الوقت الذي كان عاصم يراقبها في منزلها، ففاجأها بوجوده، واثار خوفها.

ماذا سيفعل عاصم من بعد ما رأته نايا في غرفتها ومن بعد ما سحب المسدس عليها، هل سيقتلها؟ ام أنه كان يحاول إثارة خوفها فقط، وما المخططات التي سيتخذها كريم تجاه نايا من بعد استقالة نهى وطارق خلال يومين متتاليين؟

تابعونا…

إلى الأعلى