أخبار عاجلة
“بيت القرش” منزل جديد لعائلة الرئيس الأمريكي بـ 22.9 مليون دولار

“بيت القرش” منزل جديد لعائلة الرئيس الأمريكي بـ 22.9 مليون دولار

متابعة بتجــــــــــرد: استأجرت سيدة الولايات المتحدة الأولى السابقة، ميشيل أوباما، عقارًا مثيرًا للإعجاب في تلال هوليوود، ويُقدر قيمته السوقية بمبلغ ضخم يصل إلى 22.9 مليون دولار، وتنتشر الشائعات بأنها تنوي شرائه بالفعل.

بحسب موقع “ديلي ميل” البريطاني، يُعرف المنزل باسم “بيت القرش”؛ لأنه يضم حوض سمك عملاقًا في الهواء الطلق، ومن المتوقع أن تكون عائلة أوباما أول سكانه المهمين، فقد حل عليه عدد قليل جدًا من الضيوف المحظوظين الذين استأجروه لفترة قليلة من الزمن، ويقع على مساحة 12800 قدم مربع، ويتميز بجدران من الزجاج.

على عكس منزل عائلة أوباما المتواضع نسبيا الواقع على الساحل الشرقي، فإن “بيت القرش” يتميز بوسائل راحة ورفاهية على طراز عال، بحمام سباحة كبير، ومغطس داخلي، وسبا، ومركز صحي، وصالة ألعاب رياضية، وغرفة مساج وساونا، وغرفة خاصة لتخزين السيجار والسجائر أو التبغ.

تم تجهيز المنزل المكون من طابق واحد بأحدث تقنيات المنازل الذكية، والتي تشمل أبوابًا آلية مخصصة، ومصعدًا، وتكييفًا مركزيا، ونظام تنقية المياه، ويتكون من 4 غرف.

ويصف أبرز السماسرة في الولاية، العقار بأنه “منتجع أكثر مما هو منزل”، بوجود الفخامة مع التكنولوجيا التي يبحث عنها العديد من المشترين الأثرياء في لوس أنغلوس.

أما منزل العائلة الأصلي تبلغ قيمته 8.1 مليون دولار، ويقع في حي كولوراما الحصري في واشنطن العاصمة، وهو على مساحة 8200 قدم مربع، ويضم 8 غرف نوم وتسعة حمامات.

ويتضمن ألبوم “إد” الجديد، الصادر اليوم، أغنية “تيك مي باك تو لندن” “Take Me Back To London” مع المغني “ستورمزي”، و”أنتي سوشيال” “‘Antisocial’” مع “ترافيس سكوت” و”بلو” “‘Blow’” مع “برونو مارس” و”كريس ستابليتون”.

وقارن مغني “شيب أوف يو”، ألبومه الأخير بذلك الصادر عام 2011 “No. 5 Collaborations Project”، قائلا: “أثناء العمل على الألبوم الماضي لم أكن أنوي أن أكون معلما أو رمزا، لكن صنعته لأنه كان ممتعاً جداً، وتضمن كل من كنت أريد العمل معهم، وصنعت هذه الأغاني التي أفخر بها مع أصدقائي، وهو أمر مماثل لما حدث في الألبوم الجديد”.

واختتم بقوله: “حققت بالفعل أكثر مما كنت أعتقد أنني يمكن أن أفعله، لذلك فالآن أنا في تلك المرحلة التي يتأتى لي فيها أن أستمتع بما أفعله وأمرح به”.

إلى الأعلى