قرر المخرج المصري الشاب محمد سامي الهجرة من مصر نهائياً بلا عودة على أن يستقر في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث صرّح أنه وبعد الهجوم الذي تعرض له إشترى بيتاً في الولايات المتحدة الأمريكية ليبتعد عن فساد الإعلام والصحافة المصرية كما قال.
عن موعد بدء تنفيذ قراره، أكد سامي أنه سيهاجر فور انتهائه من فيلمه السينمائي الجديد وارتباطاته الفنية، حسب ما ورد في برنامج “ET بالعربي”. نفيد بالذكر أن محمد سامي كان قد تعرض للعديد من الاتهامات، أخرها التشكيك في مؤهلاته الدراسية وهو ما دفع مجلس إدارة نقابة المهن السينمائية أن يحيل ملفه للنيابة العامة، للبت في أمره.