أخبار عاجلة
جوزيف عطية: شو هالخبصة القاطعين فيها، ما إلي جلادة وأحبّ نجوى ونانسي

جوزيف عطية: شو هالخبصة القاطعين فيها، ما إلي جلادة وأحبّ نجوى ونانسي

هو من النجوم الذين أثبتوا نجاحاتهم على مرّ السنوات والأعوام، الجمهور إختاره في البدايات وبوفاء رافقه في كل خطواته، جوزيف عطية بعد طرح ألبومه الجديد “حبّ ومكتّر” والحفلات التي أحياها في لبنان والدّول العربية خلال موسمه الصيفي الحافل إلتقينا به وكان لنا معه حوار خاص عن كل ما حقّقه، حياته الخاصة، الحبّ، الحياة، المرأة، علاقة الإنسان بالدّين وغيرها من المواضيع الكثيرة التي تحدّث فيها لأوّل مرّة..

جوزيف عطية أولاً أهلا وسهلا بك عبر بتجــرد أخبرنا كم أنت سعيد بعد النجاح الذي حققته خلال موسم الصيف في الحفلات التي قدّمتها في لبنان والدّول العربية الأخرى؟

الحمدالله أنا جد سعيد بنجاح الحفلات من الولايات المتحدة الأمريكية، جرش، دبي لبنان والجميل أن كل المهرجانات كانت بالمستوى نفسه ودخلت بمنافسة فيما بينها فكل مهرجان كان يبحث عن الضخامة في الصوت والمسرح وغيرها من التفاصيل.

هل كان مهرجان الأرز الأقرب لقلبك؟

كل المهرجانات كانت قريبة لقلبي، الأرز مهرجان كبير عاد بعد 50 سنة وطرحوا إسمي بين أسماء فنانين لهم تاريخ فني طويل، طبعا شعرت بالفخر وقد بدأ المهرجان بـ”لبنان رح إرجع” في يومه الأوّل رغم أنني لم أتواجد خلاله.

أخبرنا أكثر عن اللقاء بينك وبين نجوى كرم..

هناك أشخاص في الحياة يلمسونك بوقت قصير جداً، شمس الأغنية تلمس الشخص كإنسانة وبعيداً عن الفن، أنا شخصياً أعشق شخصيتها وعفويتها وتلقائيتها، فالشخص أمامك تختبره حين تشاهد أسلوبه بالتعامل مع الآخرين وهذا ما شاهدته فيها وفي تعاملها مع الصغير والكبير، نجوى كرم إمرأة حريصة تعطي كل إنسان حقّه هي إنسانة رائعة وهي رمز من رموز لبنان شاء من شاء وأبى من أبى.

هل توقعت كل هذا النجاح الذي حققته بـ”حب ومكتر” رغم أن طرحها تزامن مع بداية الصيف وهي أغنية رومانسية؟

(يضحك).. “قد ما الله بيحبني بعتلي بعد شهرين عاصفة رمل وشتي أصفر”، بكل صراحة لا أتوقع نجاح أي عمل بل أعتمد على إحساسي وما يلمس داخلي كفنان، بطبعي لا أتّبع سياسة المواسم في تقديم الأغنيات، موصم الصيف لا يعني “طبل ورقص وفقش” أحبّ الإنفرادية في تقديم أعمالي فالتميّز يأتي معها.

هل إستطعت أن تميّز نفسك عن غيرك من النجوم؟

الحمدالله تميّزت لكن هذا لا يعني أنني أفضل من غيري بل ما أقدّمه مختلف لا أتّبع الموضة بشيء ولا حتى بأسلوب اللبس.

حكاية طويلة تجمع بينك وبين الموضة “مجنن الصبايا” وتتلقى عروض زواج من المعجبات..

“إيه في عرضين عم بدرسن شوف الأفضل بيناتن” (نضحك) أتّبع ستايلا خاصا بشخصيتي، مع مرور الوقت تسعدك التعليقات الخاصة بمظهرك الخارجي أحاول جاهداً متابعة كل التعليقات فألمس محبّة الجمهور من خلالها.

هل يرضي غرورك كرجل الغزل الذي تتلقاه من المعجبات؟

أحبّه طبعاً لكن ليس بهذا العنوان العريض

هل من الوارد أن تدخل في علاقة مع إحدى المعجبات وتتخطى حدود الـ fan والفنان؟

“ما حدا بيعرف”، في النهاية أنا إنسان قد ألتقي بالفتاة التي ستصبح شريكة حياتي في أي مكان

من يهتم بمظهرك الخارجي والستايل الذي تتبعه؟ هل تتلقى النصائح من ستايلست معين؟

شقيقتي، منذ بداية مسيرتي حتى اليوم لم أتعامل مع أي ستايلست، نعمد على البحث إلكترونياً عن صحيات الموضة ونختار ما يناسبني بأسلوب قريب لشخصيتي.

أخذ اللوك الجديد الذي إعتمدته على غلاف ألبومك الجديد حيّزاً كبيراً من الجمهور والرأي العام، وبعد الكليب مباشرةً عدت وقصصت شعرك كما لو أنك لم تتعب لشهور للوصول إلى النتيجة التي ظهرت فيها ما السبب؟

“ما إلي جلادة” (نضحك)، ما قمت به كان شعطة مصفف الشعر الخاص بي شربل يعقوب، أنزل النادي الرياضي يومياً وأمارس العديد من النشاطات الرياضية “ما عندي وقت كل شوي ظبط شعري” أفضل الأمور السريعة في هذا المجال.. اللوك كان للألبوم وعدت بعدها إللى اللوك الذي عرفت به.

تثق كثيراً بكل الأشخاص الذين يحيطون بك..

من المعروف أنني من الأشخاص الذي يقومون في النهاية بقناعتهم لكن في حال إستطاع أحد إقناعي بوجهة نظره أسير بها لكن يجب أن أكون على قناعة كامل بها قبل ذلك، أستمع لآراء المحيطين بي لأنني أعرف جيداً حجم محبّتهم، أحياناً أغامر بأمور لست على ثقة تامة بها و”بتصيب”، أعتمد بالموسيقى على إحساس والدتي، هي ليست موسيقية ولا تنتمي إلى هذا العالم لكن هناك أمثلة كثيرة أثبتت هذه النظرية فأغنية “تعب الشوق” لم أتوقع نجاحها أمّا والدتي وشقيقتاي فراهن حينها على نجاح الأغنية “وظبطت معن”.

تعيش بمفردك أو مع عائلتك؟

أسبوعي مقسم فنهاية الأسبوع أكون خلالها في منزل العائلة أمّا الأيام الأخرى فأعيش إستقلاليتي في شقتي الخاصة، لطالما كان الموضوع على هذا الحال حتى قبل الفن.

إلى أي مدى تغير جوزيف عطية بعد الشهرة والنجاح؟

لا زلت جوزيف عطية نفسه، حين يكون أفراد عائلتك في محيط فنك وعملك تصبح العلاقات مختلفة

والدك كان الأسعد بمشاهدتك في مهرجان الأرز، أكان لذلك خلفية سياسية معيّنة؟

“قد ما كان مبسوط طلع عالمسرح 3 مرات” (نضحك) كل مهرجان أقدّمه ويشاهده والدي تكون ردّة فعله نفسها فهو يحبّ مشاهدة نجاحاتي ولا علاقة لأي إنتماء سياسي بذلك.

أحيا جوزيف عطية المهرجان دون مقابل مادّي، ما السبب؟

غير صحيح كان هناك مقابل للفرقة الموسيقية والمتطلبات، بعض المواضيع والمهرجانات تستحق ذلك وأكثر، وجودي بمهرجان ضخم كمهرجان الأرز مهم بالنسبة لي مهما كانت الظروف المحيطة وعودة المهرجان بعد 50 عاماً يستحق من الجميع المشاركة لإستمراره.

تشارك الجمهور وروّاد الإنترنت بتفاصيل يومياتك، إلى أي مدى تسمح لهم بالدّخول إلى حياتك الخاصة؟

أعيش كأي شاب من الشباب، أنزل النادي الرياضي، أمارس الرياضة، ألتقي أصدقائي ولا أمانع من نشر صور ولقطات من يومياتي على العكس.

بالحديث عن الرياضة، همس لي أحدهم أن خلف إهتمامك المفرط بالرياضة مؤخراً عملاً تمثيلياً يحكى بتفاصيله في الأفق..

غير صحيح لا علاقة لأي دور بالرياضة، لا أخفي عنك أن هناك العديد من العروض التمثيلية وإحداها كان قريب جداً لكن لا أستطيع الدّخول بالتفاصيل لأن الموضوع غير مؤكد بعد..

هل تشعر أنك مستعد للدّخول في معترك التمثيل؟ 

أنا دائماً جاهز للتمثيل، أشعر أن الفن بأطرافه كافة يسير في عروقي، أحبّ كل الفنون فإلى جانب الغناء والموسيقى والتمثيل أحبّ الرسم مثلا، بيوميات حياتي أنا متشعّب بالفن.. (تستطرد شقيقته سيلين): الرسمات التي ينفذها جميلة جداً.. شقيقي يحبّ الرسم وخاصةً رسومات الطبيعة… يتابع جوزيف سأخبرك عن أمر لم ينفذ لكن كنت على وشك القبول به، عرض عليّ تقديم برنامج مميّز بفكرته والأجواء المحيطة به، ورغم أنني كنت بعيداً جداً عن الموضوع لكن كنت سأنفذه لأن فكرته قريبة جداً من شخصيتي الفنية وأسلوب حياتي.

برنامج “عربي” أو “محلّي”؟ 

برنامج عربي ضخم،  Entertainment لذيذ وفريد من نوعه..

شايف حالك؟

إن كنت واثق من شيء هو أنني أبعد ما يكون عن “شوفة الحال” وأتحدى أن يقول أي شخص عكس ذلك..

كفنان هل يشعر المتعهدون معك بالتعب؟ قيل لي أنك متساهل جداً ومتطلباتك قليلة جداً..

بدك تسأل المتعهدين، يقولون لي “أهنا زلمي”، أنا شخص أملك قدرة على التحمّل بصمت وفرح إلى حد بعيد جداً، “بس إنفجر بيكون الموضوع خلص بطّل في أي قدرة على تحمله”… أتقبل النقد في أي وقت وأي لحظة إلاّ النقد الذي يحمل تجريحاً لشخصي أو يمسّ بعائلتي وكرامتي، كل النقد مقبول إلاّ التجريح.

من هو الشخص الذي يشعره نجاحك بالإنزعاج على الساحة الفنية؟

لن أدخل في التسميات لكن فعلياً صدقني حين لا يقال لي لا أعرف من يحبّني ومن لا.. لن أتحدث في الموضع لأنني لو دخلت في التفاصيل سيقال أنني أدّعي ما أقول، أنا لست قدّيساً لكن فعلاً لا أكترث للموضوع ولا أشعر بالضغينة حتى تجاه الذين لا يحبّونني.

أنت بعيد لا تتواجد في جلسات فنيّة، نادراً ما تكون وسط جلسات مع نجوم آخرين، فقط نشاهدك من حين لآخر بسهرات مع النجمة اللبنانية سيرين عبد النور..

سيرين صديقة مقرّبة وأحبّها كثيراً، أنا بعيد جداً جداً عن هذه الجلسات ليس لأنني لا أحبّ لكن أنا بشخصيتي لا أحبّ الخروج إلى الأمكان العامّة ليس إستحقاراً بالأمكان أفضّل ألف مرّة الجلوس في المنزل على الـ Play Station هناك أشعر بالإرتياح.

هل تنتقي الأماكن التي تزورها أو لا تمانع الخروج إلى الأمكان الشعبية؟

لا أمانع الخروج إلى الأماكن العامة والإخراط بالناس وفي الوقت عينه أنتقي الأماكن التي أتردد إليها، سأكون صريحاً بعض الأمكان “ما بينراح عليا” وأنا شخصياً أفضّل البقاء بعيداً عنها.. في فترة سابقة كنت أخرج وأسهر اليوم “إذا بدّك تسهرني بدّك تشدّ فيي ليوم الشدّ”، سهراتي خاصة بي مع أصدقائي وعالمي الخاص.

الرياضة، كرة السلة، الـ Play Station والموسيقى، هل هذا هو عالمك؟

نعم هذا عالمي الذي أعشقه وأنتمي إليه كما ينتمي إليّ

joseph2

ما هي العادة السيئة في شخصية جوزيف؟

(يسأل شقيقته.. تجيب: جوزيف تغير في السابق كان له بعض العادات أمّا اليوم فلا اجد فيه أي عادة سيّئة)، يستكمل جوزيف: بغسل، بكوي، بجلي كل شي بعمل.. لا أملك control على الأكل، أثمن بسرعة “إذا تنفست هواء زيادة عن الزوم بنصح، بنصح جداً” (نضحك) “بوعظ كتير وبنصح كتير، ما بعرف إذا بيعتبروا هالشي عادة سيئة”.

بالعودة إلى الألبوم ما كانت الأغنية الأقرب لـ جوزيف عطية فيه؟

“حبّ ومكتر طبعا”، كل الأغنيات التي قدّمتها اعتبر أنها جزء مني لكن لـ “حب ومكتر” لمسة خاصة بالنسبة لي، أحبّ أغنية “خليني ببالك” أيضاً و”ويلك”

قدّمت “ويلك” بتوزيع جديد لم يكفيك نجاحها بتوزيعها الأوّل.. تخطت الـ13 مليون مشاهدة

على العكس سعيد بنجاحها ومكتّر لكن بعض الأغنيات تستحمل تقديمها بأكثر من إيقاع وهذه كانت حالة “ويلك” لذلك أردت تقديمها بأكثر من أسلوب.

ما كان الألبوم الأفضل بالنسبة لك؟

كل ألبوماتي صورة عني لا أستطيع الإختيار بينها الألبومات الثلاث هي أنا وأنا هي، أعمل على الأغنيات لتستمر لسنوات وسنوات، أنا اليوم أستطيع إصدار ألبوم “موهوم” من جديد كما هو بدون أي تغيير.

بفيديو كليب “حبّ ومكتر” ظهرت بصورة الرجل العاشق والرومانسي إلى أي مدى ينطبق الموضوع على حقيقة شخصيتك؟

“يمكن بعملهم بالكليب لأن بحياتي بعيد عنهم” (نضحك) ما بعبّر أبدا أنا بالحياة كارثة، التعبير عندي كارثة..

مصادري تؤكد أنك تعيش قصّة حبّ..

أنا عاشق دائماً (يضحك) أعشق فني

لا تتهرب من السؤال، تعيش قصّة حبّ منذ فترة..

كي أقدّم كل ما أقدّمه في الفن يجب أن أكون في حالة حبّ.. “في طلعات ونزلات” أعيش حياتي كما أي شاب آخر..

هل حان وقت الخطوة الجدّية الجديدة في حياة جوزيف لتأسيس عائلة؟

أشعر أنها قريبة جداً مني لكنني لا أزال أنا بعيد عنها..

جاهز لتصبح أباً؟

أكيد، “بحس حالي بي ومش حيلا بي” أشعر أنني أسطيع أن أكون والد جيد

إن كانت “الحبيبة” من الأشخاص الذين يشعرون بالغيرة وخاصةً من المعجبات كيف تكون ردّة فعلك؟

لم تمرّ بي حالة غيرة لهذه الدّرجة لا أعلم ما قد يكون موقفي.. أنا معتدل

نجوى كرم صرّحت أنها مع أن تضرب المرأة كفا أحياناً، وهو ما حدث معها، هل سبق وصفعت إحداهنّ؟

أنا ضدّ العنف وليست شخصيتي (يضحك)، لكن حدث ذلك معي حين كنت أصغر سنار (ما فيي كذب) حينها فقدت السيطرة، أشعر بالإستفزاز من الشخص السطحي

أفهم منك أنك ضدّ العنف، أتوقّع على وثيقة في هذا المجال؟

أكيد هلأ بمضي أنا ضدّ العنف

ما رأيك بالتوقعات التي تخرج من حين لآخر عبر الفضائيات والوسائل الإعلامية؟

مع محبّتي للجميع وبعيداً عن التسميات والأسماء، أتوجه للجمهور وأطلب منهم وعي أكبر في هذه المواضيع، إن كنت كشخص تثق بالله وبقدرته لماذا تتّجه إلى هؤولاء لمعرفة مستقبلك؟ “بيكفي، شو هالخبصة اللي قاطعين فيها” حين يثق الإنسان بالله عليه بالإتّكال عليه، “لازم يكون في وعي بين الناس بهالموضوع، في تضليل لشعب وفي ناس عم تسمع وتتلقى”.

الأسئلة السريعة:

طعامك المفضّل:

الطبخ

لونك المفضل:

الأبيض والأسود

لبنان:

بيتي

منزلك:

كل حياتي

ماذا تضع جنبك ليلا؟

“مذبحي الخاص”

الديانة:

تسامح، محبّة، غفران، رجاء

صوت من تحب:

وائل كفوري

ما آخر ألبوم حملته في سيارك؟

ألبوم “حب ومكتر” لا يزال حتى اللّحظة في سيارتي (يضحك)

“حب ومكتر” 

أنا، جوزيف عطية

نجمة لبنانية تحبّها

نجوى كرم ونانسي عجرم (وغيرهن)

أتعترف بنجاحات غيرك؟

النجاح لا يستطيع أي شخص أن ينكره مهما كانت الظروف أو المواقف لا أستطيع أن أنكر نجاح أحد

المرأة الشقراء أو السمراء؟

(يضحك) “التنين” أحببت الشقراء والسمراء إلى حدّ الجنون

ما مشاريعك الجديدة بعد فيديو كليب “لا تخليني” الذي أردت أن تعكس صورة الكواليس من خلاله؟

أردت أن أنقل لأكبر شريحة من المشاهدين الذين لم يتمكنوا من حضور السهرات ما يشعر به الجمهور بعد الحفلات والمهرجانات وهو ما نجحت بالقيام به

مرّت 10 سنوات على إنطلاقتك الفنية.. هل تعبت للوصول إلى ما أنت عليه؟

أحياناً أشعر أن الوقت مرّ سريعاً وأحياناً العكس، تعبت كثيراً للوصول إلى ما أنا عليه اليوم

المراتب الـ3 في حياتك..

الله، الله وعائلتي، الله وفنّي

هل تفكّر بتأسيس عمل خاص بعيداً عن الفن لتضمن مستقبلك؟

الأمر ممكن، لكن لدي نظرة مختلفة بهذا الموضوع، أنا مع ما تعلّمته في ديني “أعطنا خبزنا كفاف يومنا” انا متصالح مع نفسي ووضعي إلى أبعد الدرجات، من يسير مع الله لا يصل إلى أوقات صعبة.

تسافر إلى ميلانو قريباً، ما الذي تخفيه؟

أسافر للمشاركة في الـ Expo Milan سأغني العديد من الأغنيات

سعيد بإختيارك لتمثيل لبنان؟

طبعاً سعيد خطوة جديدة أضيفها إلى مسيرتي الفنية..

ما رأيك بملكة جمال لبنان فاليري أبو شقرا؟

أريد أن أوجّه تحيّة لملكة جمال لبنان “حبّيتها كتير مهضومة، إشتقنا لهيك بنت” أحبّ الجمال وأنتقيه

تحيي رأس السنة في لبنان؟

أحتفل بليلة رأس السنة في عاليه والـ Ocean Blue في جبيل

جديدك حصرياً عبر بتجــرد؟

هناك إحتمال لتصوير أغنية “خيليني ببالك”

كلمة أخيرة لموقعنا وللجمهور..

ضع بتجــرد جانباً، أنت من الأشخاص الذين أحبّهم على الصعيد الشخصي، أنت من الأفضل في مجالك وهذا اللقاء من أجمل اللقاءات التي قمت بها خلال مسيرتي الفنية أمّا بتجــرد فأشعر أنها عائلتي “من دون مجاملة كأن عم بحكي عن أفراد عايلتي، علاقتي بالموقع صارت كبيرة، إن مرّ وقت لم أرى خبر عني عبر بتجــرد أشعر بنقص في حياتي الفنية واليوميّة”.

جوزيف عطية أنت شاب من لبنان نفتخر به..

نحنا منشبه بعض وعم نطلع مع بعض

أشكرك شخصياً لأنك تعكس صورة رائعة عن الشاب اللبناني العربي الطموح فأنت مثال وقدوة لكثر اليوم، تستحق النجاح الذي حققته وأكثر وأتمنى لك الإستمرارية والتقدّم الدائم.

النجم جوزيف عطية خصّ موقع بتجــرد بصور حصرية من أحدث جلساته التصويرية بعدسة المصور اللبناني الشهير شربل بو منصور والذي تعاون معه بصور غلاف ألبومه الأخير “حب ومكتر” التي نالت إستحسانا كبيرا من الجمهور.

حوار إيلي أبو نجم – بيروت 

12106832_10153518082075860_3546818452295548823_n

إلى الأعلى