سيرين عبد النور تلبي دعوة ماجد المصري على العشاء، ميس حمدان تراقب خطواتها وعابد فهد يراها في خياله

في تغطيتنا الخاصة والحصرية لمسلسل “لعبة الموت” من بطولة النجمة المبدعة سيرين عبد النور، والنجم السوري عابد الفهد  والمصري ماجد المصري بمشاركة اهم والمع النجوم اللبنانيون يوسف حداد، عصام بريدي، وبتريسيا نمور، نستكمل معكم مجريات الحلقة السابعة…

 كما ذكرنا سابقاً وبعد أن إستطاع فادي مساعدة نايا للهروب الى مصر، لترك الماضي  البائس مع عاصم وعدم الرجوع اليه، يبدأ المسلسل بأحداث جديدة اذ التطورات تلاحق نايا بعد استلامها الوظيفة الجديدة رغم حقد نهى (حبيبة كريم) عليها.

 

تبين خلال هذه الحلقة القصة الكاملة لتخطيط هروب نايا، ففادي هو الشخص الذي أخبر نايا عن كيفية الهروب من اليخت. ويبدو ان عاصم لم يفقد الأمل بعودتها الى منزلهما الزوجي، وظهرت خلال أحداث اليوم شقيقته الملقبة منال، بعد مرور سنوات على عدم اللقاء بينهما، فأخبرته عن وفاة زوجها منذ سنة تقريباً، وان ابنها اصبح في ١٨ من عمره ويدرس في كلية الطب في باريس، وراحت تحاول إقناعه بنسيان نايا حيث اوضحت له أن الاخيرة كانت تعيسة في حياتها وهذا ما يفسّر إنتحارها.

في مصر نايا بدأ كريم يبدي إعجابه بنايا الامرأة الذكية والجميلة التي تخطف الأنفاس، واعتباره أفضل الموظفين في شركته، وأن مشروعها لن يعرض مع زملائها للدراسة بل سوف يجري  تنفيذه من غير نقاش لأنه كامل متكامل، ما أثار غيظ نهى التي عبّرت عن انزعاجها ورفضت طرح مشروعها.

وذلك دفع نايا لتتصل بمديرها من ناحية لتشكره على قبوله تنفيذ مشروعها، ومن ناحية اخرى لتوضح له انها لم ولن تقبل أن تكون مصدر ازعاج لزملائها في الشركة لانها هي بأمس الحاجة الى أصدقاء في هذه الفترة فتفضل سحب مشروعها، فيدعوها هذا الأخير إلى العشاء حيث تظهر نايا بكامل اناقتها وجمالها، ليعبر لها عن اعجابه بها ويقوم بغناء أغنية لها في وسط المطعم.

من جهة اخرى، ليلى تجري اتصالاتها بالاطباء، والمقدم، لتقديم أدلّة تدين فيها عاصم وتحمّله مسؤولية إنتحار نايا. وتنتهي أحداث اللّيلة، حيث تلتقي نايا بنهى في الشركة لتوضح الأمور بينهما وتنهي الحرب التي إختلقتها هذه الأخيرة، إلاّ أنها تقابل بالرفض فتقرر الإنسحاب وظيفتها الجديدة، فهل سيوافق كرم على هذا القرار أو سيعيد نايا إلى الشركة ويضع حدّ لنهى الحسودة؟ كل التفاصيل في الحلقة المقبلة فتابعونا…